في النهاية تتحول تلك الكتلة البشرية "المشردين" إلى نقطة ضعف كبيرة للمجتمعات؛ بصفة عامة حيث انتشار الأمراض والتسول من أجل سد الجوع ما يسيء إلى سمعتها.
بينما يقبع الكثيرون داخل منازلهم هناك على الطرف الآخر بشر لا مأوى لهم فيما شهدت الشرقية واقعة بإبلاغ الأهالي عن شخص يتخذ الرصيف مأوى له