رأيته متألمًا بشدة، لأنه لم يتوقع ذلك التصرف الخسيس من هذا الشخص تحديدًا، لأنه على حد قوله كان خادمًا مطيعًا له بميكروفونه وقلمه طوال الوقت، لدرجة أنه كان يضطر في كثير من الأحيان..