تركت الدولة المواطن يسافر إلى بلاد بعيدة وحلم عمره أن يبتني دارا له ولأسرته الجديدة، وفتحت له أبوابا خلفية يدفع من خلالها الرشاوى، لتغض المحليات الطرف عنه مقابل الدفع لموظف فاقد الضمير..