رغم بدء انحسار مظاهر الدمار الذي خلفه انفجار مرفأ لبنان في 4 أغسطس الماضي، والمساعي الحكومية والأهلية لتجاوز الأضرار المادية والنفسية للحادث، لا يزال الفقر والحزن يخيمان على بيروت.