جاءت العقوبات الأوروبية الجديدة لتركيا كحل وسط بين بعض الدول الأوروبية التى كانت تتحفظ على فرض مزيد من العقوبات عليها، وبين الدول الأخرى التى كانت ترى أن العقوبات باتت ضرورة لردع تركيا.