هذا ما قاله الصوت الهادئ الوقور، الباحث عن الحق، بعيدًا عن النزاعات غير المبررة، وقد عرض رأيه ليؤكد أن العدالة في نفس القاضي لا في نص القانون، وكأنه يناديهم بصوت رخيم، يا ليت قومي يسمعون