الزنا من الخطايا التي توعد الله فاعلها بالعذاب المهين والمضاعف يوم القيامة، وإنّ التوبة من هذا الذنب العظيم ينبغي أن تكون توبة نصوحًا أي أن يقلع المسلم عن الزنا ويتركه، وأن يندم عليه
الزنا من المحرمات التي حرمها الله عز وجل ولها عقوبة في الدنيا وعذاب أكبر في الآخرة ولذلك حرم الزنا وذلك نظرا لاختلاط الأنساب بين الناس بعضها بعض.