الهزائم السياسية تلاحقهم دائما من دولة إلى دولة، وأصبح وجودهم مقترنا بالإخفاق السياسي وعدم الوصول إلى الأهداف التي يريدون الوصول إليها بسبب هذا الخطاب.
هناك بعض الساسة يصدرون الأوهام من خلال اتباع أساليب شعبوية تلعب على المشاعر وخاصة الدينية منها.
بعضهم وصلوا إلى البرلمان، وواحدة من هؤلاء طالبت بترحيل الأجانب من بلادها لحصد شعبية كبيرة قبل انتخابات المجلس القادم.