أوضحت الدار أن وطء الحائض في الفرج كبيرة من العامد المختار العالم بالتحريم، ومن وقع في ذلك عليه أن يقلع عن هذا الفعل، ويندم ويستغفر على ما فرط في حق الله، ويعزم على عدم العودة إلى مثل ذلك مرة أخرى.