أعلنت هيئة حماية الدستور في ألمانيا (الاستخبارات الداخلية) أنها رصدت رد فعل واسع النطاق داخل أوساط وسط المتشددين الإسلاميين حيال الخلاف حول نشر الرسوم المسيئة للنبي محمد وقتل المعلم الفرنسي صامويل باتي.