كان نوح يعامل زكريا وكأنه من صلبه، حتى أنه لم يسلم من الشائعات التي أدعت زورا أن نوح هو ابن غير شرعي للحاج، وإلا لماذا منحه اسمه، ومع ذلك لم يتأثر الرجل بما كان يتردد، فالناس يخوضون في الأعراض في كل الأحوال.