وحدها أمي التي لم تخيفني في هذا العالم، حتى عندما كانت تحاول إيهامي بأنها مخيفة وهي تلاعبني صغيرًا، لم ترعبني أبدًا ملامحها المصطنعة ولم يزدني صوتها وهي تقلد الوحوش الضارية سوى مزيدًا من التعلق بها.