أخذتني الذاكرة إلى الوراء أراجع ما درسته في أزهري الشريف على أيدي علمائه ومشايخه الأفاضل.. فوجدت أن الإساءة إلى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لم تكن وليدة اليوم ولن تكون الأخيرة..