كنا نخرج أنا و إسماعيل لنلعب الكرة فى حوش المدرسة أو بجوارها, نتبادل ما تيسر من سندوتشات المش من الخالة آمنة عندما تكون الحالة معنا متوسطة, وأحيانا نكون بلا سندوتشات نهائيا لانعدام المصروف..