قال الدكتور زاهي حواس عالم المصريات وخبير الآثار: لدينا من الأدلة التي تثبت خروج رأس نفرتيتي من مصر بطريقة غير شرعية، بطريق التدليس، اكتشفت سنة 1912 وبالغش خرجت سنة 1913.
استقبل الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار، فانسون روندو مدير قسم المصريات بمتحف اللوفر، وذلك مقر المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط لمناقشة عدد من الموضوعات الخاصة بالأعمال الأثرية
قال عالم المصريات الدكتور زاهي حواس، إنه لابد علي متحف برلين إدراك أن رأس نفرتيتي تم سرقتها من مصر في عام 1913.
في عام ١٩٢٤م كشف الألمان عن وجود الملكة المصرية لديهم وما إن نشرت صورها هناك إلا وقامت القيامة ولم تقعد، فهددت مصر بحظر استقبال علماء التنقيب الألمان مرة أخرى إذا لم تعد الملكة إلى..
منذ 108 أعوام اكتشفت رأس الملكة المصرية الجميلة نفرتيتى زوجة اخناتون فى منطقة تل العمارنة
قال السفير خالد جلال سفير مصر في ألمانيا إن مجموعة من الأشخاص دخلوا مجمع المتاحف في برلين وقاموا بسكب الزيت على الآثار المصرية في المتحف الذي يضم عددًا من القطع الأثرية المصرية.