بسبب الجائحة، اضطرت إدارة المهرجان إلى إعادة جدولة فعالياته. وتم تقسيم المهرجان في نسخته الـ71 إلى فعاليتين متباعدتين زمنيا، إحداهما أقيمت رقميا.
تعرضت عشرات القطع الأثرية، بينها توابيت مصرية، لتخريب متعمد في جزيرة المتاحف بالعاصمة الألمانية برلين.