وكانت الحياة السعيدة لشعب القبيلة ومتوسط العمر المرتفع لديهم قد جذب انتباه العلماء في انحاء العالم، ما دفع كثيرا منهم ليعيش مع أفراد القبيلة لعدة سنوات، لفهم ما لديهم
السلام والحب والتسامح كانت هي الصفات الغالبة على الحياة فكانت الحياة بيضاء اللون.. أما الآن فهناك الأبيض والأسود والألوان.. وهذا هو عنوان العمل المسرحي الرائع في اطار كوميدي راقٍ..