تمكّنت الصين في أكتوبر من تجنب مناقشة هذا التقرير في مجلس حقوق الإنسان في جنيف، عندما رفضت غالبية الدول الأعضاء الـ47، نقاشاً طالبت به الولايات المتحدة وحوالى عشر دول أخرى.
اتهم رئيس حزب المستقبل التركي، أحمد داود أوغلو، حزب العدالة والتنمية وحليفه الحزب القومي ببيع قضية الأتراك الإيجور المسلمين في الصين.