كشفت الأبحاث الحديثة عن وجود ثقب أسود ضخم للغاية في قلب الحدوة الكونية ، يحتوي على كتلة تقدر بـ 36 مليار مرة من كتلة الشمس،
اكتشف تلسكوب جيمس ويب الفضائي مئات المجرات البعيدة الغامضة التي إما يولد فيها عدد هائل من النجوم، أو تحتوي على ثقوب سوداء أكبر بكثير مما ينبغي أن تكون.
أعلن المرصد الجنوبي الأوروبي، في بيان اليوم الجمعة، أن العلماء اكتشفوا لأول مرة نجما مزدوجا بالقرب من الثقب الأسود الرامي A في مركز مجرة درب التبانة.
رصد علماء الفلك مجرتين في طور الاندماج منذ 12.8 مليار سنة، حيث تشير خصائصها إلى أن الاندماج سيشكل مجرة عملاقة، لتكون واحدة من ألمع الأجسام في الكون.
تقدمت الصين بخطى حثيثة في السنوات الأخيرة في تطوير برنامجها الفضائي الخاص، وتطوير المركبات والصواريخ الفضائية والأقمار الصناعية
نظم المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية برئاسة الدكتور جاد القاضي رئيس المعهد، ورشة عمل مُشتركة بين مصر وإيطاليا في مجال الآثار
افتتح د. جاد القاضي رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أعمال النسخة الثالثة من المدرسة العربية المُتقدمة في الفيزياء الفلكية في رحاب مرصد القطامية الفلكي.
نظرًا لأن مبدأ العلم هو أنه لا توجد نظريات مؤكدة ، يعمل الفريق على عمليات محاكاة جديدة من خلال استخدام مجموعة من البيانات، بهدف اختبار المعقولية الحتمية لنظريته
قدم علماء فلك، الخميس، صورة للثقب الأسود إم 87 ، أكثر وضوحاً من تلك التي أظهرتها شبكة من التلسكوبات عام 2019.
اكتشف علماء الفلك واحدًا من أكبر الثقوب السوداء على الإطلاق، وهو وحش فائق الحجم تبلغ كتلته حوالي 32.7 مليار ضعف كتلة الشمس، وذلك باستخدام خدعة الزمكان، وفقا لموقع ساينس أليرت .
وتؤدي الجاذبية إلى اقتراب الأشياء من بعضها بعضا، فيما اعتقد الباحثون أن ما يعرف بمقدار سحب الجاذبية شهد انخفاضا وخفوتا ملحوظين.
نشرت شبكة اي اتش تي الدولية للمراصد الفلكية الراديوية في مايو الفائت أول صورة لحلقة المادة التي تزنّر الثقب الأسود قبل امتصاصها فيه.
يحتفي العالم حاليا بالصور غير المسبوقة لأجزاء من الكون يعود عمرها لمليارات السنين، التي أعلنت عنها إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) باستخدام التلسكوب الخارق جيمس ويب
لماذا يتحرك الثقب الأسود؟ - لأنه تم إلقاؤه جانبا بسبب الانفجار المنحرف قليلا للنجم الذي تسبب في نشوئه. ويحدث ذلك في بعض الأحيان مع نجوم ضخمة. وكان سلف الثقب الأسود الجوال أثقل بـ30 مرة من الشمس..
وعند تطبيق نص برمجي لتصحيح الأخطاء، تمكنت التقنية من الوصول لأطوال موجات لم يكن يمكن الوصول إليها سابقا، وفقا لما ذكر موقع ”ساينس آليرت“.