واشنطن: نشجع الفلسطينيين وإسرائيل على تجنب أي خطوات أحادية
أكدت الخارجية الأمريكية، اليوم الخميس، تشجيع واشنطن الفلسطينيين وإسرائيل على تجنب اتخاذ أي خطوات أحادية.
وسبق أن قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي إن الرئيس جو بايدن يعتزم التحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قريبا، لكنه لم يحدد موعدا.
وأشارت إلى أن بايدن يتطلع إلى التحدث مع نتنياهو. "هو بالطبع شخص يرتبط بعلاقة طويلة الأمد معه".
ولم يسبق أن قاطعت السلطة الفلسطينية، منذ تأسيسها عام 1994، إدارة أمريكية على مدى 3 سنوات متتالية كما فعلت مع الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب.
ففي العام 2017، أوقفت السلطة الفلسطينية الاتصالات السياسية مع الإدارة الأمريكية قبل أن تعلن أواسط العام 2020 قطع الاتصالات الأمنية مع وكالة المخابرات المركزية.
ولكن مسؤولين فلسطينيين قالوا إن ثمة 3 بشائر استمعوا إليها خلال العام 2020 من الرئيس الأمريكي جو بايدن قادت إلى إعلان الرئيس محمود عباس تطلعه لاستئناف العلاقة مع واشنطن حال تسلم بايدن مهامه.
وتتمثل البشرى الأولى في إعلان بايدن خلال حملته الانتخابية تمسكه بحل الدولتين ورفضه للاستيطان والضم، بحسب المسؤولين الفلسطينيين.
أما البشرى الثانية فكانت في حديث أنتوني بلينكن، مرشح بايدن لوزارة الخارجية الأمريكية، في ذروة العملية الانتخابية عن أن الرئيس الجديد "يؤيد حل الدولتين" باعتباره الطريق لتحقيق السلام والتطلعات المشروعة للفلسطينيين.
بلنكن أكد في حديثه عبر "زووم" لمنظمة الغالبية الديمقراطية من أجل إسرائيل، أنه سيطالب الفلسطينيين والإسرائيليين بعدم اتخاذ خطوات أحادية تمنع العودة لحل الدولتين.
ليس هذا فحسب بل إن بايدن سيجدد الدعم للسلطة الفلسطينية، وسيفتح القنصلية الأمريكية في القدس الشرقية، وسيقوم بتقديم مساعدات إنسانية واقتصادية لها بموجب قانون تايلور فورس، بحسب بلنكن أيضاً.
وسبق أن قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي إن الرئيس جو بايدن يعتزم التحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قريبا، لكنه لم يحدد موعدا.
وأشارت إلى أن بايدن يتطلع إلى التحدث مع نتنياهو. "هو بالطبع شخص يرتبط بعلاقة طويلة الأمد معه".
ولم يسبق أن قاطعت السلطة الفلسطينية، منذ تأسيسها عام 1994، إدارة أمريكية على مدى 3 سنوات متتالية كما فعلت مع الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب.
ففي العام 2017، أوقفت السلطة الفلسطينية الاتصالات السياسية مع الإدارة الأمريكية قبل أن تعلن أواسط العام 2020 قطع الاتصالات الأمنية مع وكالة المخابرات المركزية.
ولكن مسؤولين فلسطينيين قالوا إن ثمة 3 بشائر استمعوا إليها خلال العام 2020 من الرئيس الأمريكي جو بايدن قادت إلى إعلان الرئيس محمود عباس تطلعه لاستئناف العلاقة مع واشنطن حال تسلم بايدن مهامه.
وتتمثل البشرى الأولى في إعلان بايدن خلال حملته الانتخابية تمسكه بحل الدولتين ورفضه للاستيطان والضم، بحسب المسؤولين الفلسطينيين.
أما البشرى الثانية فكانت في حديث أنتوني بلينكن، مرشح بايدن لوزارة الخارجية الأمريكية، في ذروة العملية الانتخابية عن أن الرئيس الجديد "يؤيد حل الدولتين" باعتباره الطريق لتحقيق السلام والتطلعات المشروعة للفلسطينيين.
بلنكن أكد في حديثه عبر "زووم" لمنظمة الغالبية الديمقراطية من أجل إسرائيل، أنه سيطالب الفلسطينيين والإسرائيليين بعدم اتخاذ خطوات أحادية تمنع العودة لحل الدولتين.
ليس هذا فحسب بل إن بايدن سيجدد الدعم للسلطة الفلسطينية، وسيفتح القنصلية الأمريكية في القدس الشرقية، وسيقوم بتقديم مساعدات إنسانية واقتصادية لها بموجب قانون تايلور فورس، بحسب بلنكن أيضاً.