هجوم صاروخي على قاعدة بلد الجوية بالعراق
استهدف هجوم صاروخي، مساء اليوم، الأربعاء، قاعدة بلد الجوية في محافظة صلاح الدين العراقية.
وجاء القصف الصاروخي على قاعدة بلد الجوية تم بـ 3 صواريخ، ولا أنباء عن إصابات.
وأضاف أحد المصدر أن الأمن يبحث عن قاعدة إطلاق الصواريخ في محافظة صلاح الدين.
يشار إلى أن العديد من الهجمات الصاروخية حاولت مرارا على مدى الأشهر الماضية استهداف قواعد عسكرية تضم قوات أمريكية، وغالبا ما تتهم الولايات المتحدة الفصائل المدعومة من إيران بالوقوف وراء تلك الهجمات.
وتستعد العراق في الفترة المقبلة لإجراء الانتخابات التشريعية، بعد حراك شعبي وإجماع وطني كبير.
وفي وقت سابق، اعتبر الرئيس العراقي برهم صالح أن الانتخابات التشريعية المقبلة لها أهمية كبرى، لأنها "تأتي بعد حراك شعبي وإجماع وطني واسع على أن الأوضاع في البلد بحاجة إلى إصلاحات جذرية، كما أنها ستكون اختباراً مهماً للمسار الديمقراطي في البلد ومستقبله".
الانتخابات النيابية
وبيّن صالح، خلال اجتماعٍ موسّعٍ حول مراقبة الانتخابات النيابية المقبلة، أن "أحد أسباب الاحتقان السياسي في العراق يعود إلى مكامن الخلل في العملية الانتخابية، التي فقدت الكثير من شرعيتها أمام المواطن العراقي"، بحسب تعبيره، مؤكداً أن "الانتخابات المقبلة في أكتوبر مصيرية ومفصلية وتأسيسية، ويجب ضمان نزاهتها وعدالتها".
ثقة الناخبين
وأضاف الرئيس العراقي أن إعادة ثقة الناخبين في العملية الانتخابية وضمان المشاركة الواسعة "يجب أن تكون أولوية قصوى، لتكون الانتخابات المسار السلمي الحقيقي للتغيير وإصلاح الأوضاع العامة، ودعم المسار الديمقراطي في البلد، الذي تعرّض للتشكيك بسبب الخروقات التي رافقت العمليات الانتخابية السابقة".
وكان رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي أكّد نية حكومته إجراء الانتخابات التشريعية في موعدها من دون تأخير.
وكان من المقرر أن تجري الانتخابات العراقية في 6 يونيو المقبل، لكن المفوضية العليا للانتخابات طالبت رئاسة الوزراء بتأجيل موعدها، واستجاب المجلس لها، وصوت بالإجماع على تحديد الموعد الجديد للانتخابات في 10 أكتوبر المقبل، موعداً جديداً لإجراء الانتخابات المبكرة.
وجاء القصف الصاروخي على قاعدة بلد الجوية تم بـ 3 صواريخ، ولا أنباء عن إصابات.
وأضاف أحد المصدر أن الأمن يبحث عن قاعدة إطلاق الصواريخ في محافظة صلاح الدين.
يشار إلى أن العديد من الهجمات الصاروخية حاولت مرارا على مدى الأشهر الماضية استهداف قواعد عسكرية تضم قوات أمريكية، وغالبا ما تتهم الولايات المتحدة الفصائل المدعومة من إيران بالوقوف وراء تلك الهجمات.
وتستعد العراق في الفترة المقبلة لإجراء الانتخابات التشريعية، بعد حراك شعبي وإجماع وطني كبير.
وفي وقت سابق، اعتبر الرئيس العراقي برهم صالح أن الانتخابات التشريعية المقبلة لها أهمية كبرى، لأنها "تأتي بعد حراك شعبي وإجماع وطني واسع على أن الأوضاع في البلد بحاجة إلى إصلاحات جذرية، كما أنها ستكون اختباراً مهماً للمسار الديمقراطي في البلد ومستقبله".
الانتخابات النيابية
وبيّن صالح، خلال اجتماعٍ موسّعٍ حول مراقبة الانتخابات النيابية المقبلة، أن "أحد أسباب الاحتقان السياسي في العراق يعود إلى مكامن الخلل في العملية الانتخابية، التي فقدت الكثير من شرعيتها أمام المواطن العراقي"، بحسب تعبيره، مؤكداً أن "الانتخابات المقبلة في أكتوبر مصيرية ومفصلية وتأسيسية، ويجب ضمان نزاهتها وعدالتها".
ثقة الناخبين
وأضاف الرئيس العراقي أن إعادة ثقة الناخبين في العملية الانتخابية وضمان المشاركة الواسعة "يجب أن تكون أولوية قصوى، لتكون الانتخابات المسار السلمي الحقيقي للتغيير وإصلاح الأوضاع العامة، ودعم المسار الديمقراطي في البلد، الذي تعرّض للتشكيك بسبب الخروقات التي رافقت العمليات الانتخابية السابقة".
وكان رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي أكّد نية حكومته إجراء الانتخابات التشريعية في موعدها من دون تأخير.
وكان من المقرر أن تجري الانتخابات العراقية في 6 يونيو المقبل، لكن المفوضية العليا للانتخابات طالبت رئاسة الوزراء بتأجيل موعدها، واستجاب المجلس لها، وصوت بالإجماع على تحديد الموعد الجديد للانتخابات في 10 أكتوبر المقبل، موعداً جديداً لإجراء الانتخابات المبكرة.