ميسر عثمان .. مسلمة قتلت برصاص الغدر في إسرائيل
استيقظ عرب 48 على جريمة بشعة في مدينة حيفا راح ضحيتها شابة مسلمة تبلغ من العمر 27 عاما بعد أن أطلق عليها أحد المجرمين الرصاص ولاذ بالفرار.
ميسر عثمان
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أن الجريمة وقعت في حي حليسة في حيفا، وضحيتها هى ميسر عثمان شابة مطلقة تبلغ من العمر 27 عامًا ، قُتلت بالرصاص في شقتها أمام اثنين من أطفالها الأربعة - وهرب مطلق النار من مكان الحادث.
وقالت واحدة من الجيران: "عندما سمعت بالحادث، عرفت على الفور أنها هي" ، "كيف؟ لا أستطيع أن أشرح ، لكن هذا هو مصير امرأة مسلمة مطلقة في دولة إسرائيل".
وأضافت: "كانت امرأة جميلة ولديها أطفال مثلها". "تعيش عائلتها بأكملها هنا ، إنهم أناس طيبون. هذا ألم كبير. إنه لأمر مروع ألا تشعر بالأمان حتى في منزلك".
المعلومات المتداولة
ووفقا لـ المعلومات المتداولة، سمع جيران الضحية دوي إطلاق نار فاستدعوا الشرطة وطواقم الإنقاذ، وأقرت الطواقم الطبية وفاة السيدة، وتدعى ميسر عثمان، وهي مطلقة وأم لأربعة أطفال.
آخر ما كتبت
وكانت قد كتبت الشابة ميسر عبر حسابها منذ يومين منشورًا جاء فيه: "أنا المتهمه بالغرور لأنني أصمت ولا أحكي ما بداخلي ولا اشكي أبدًا إلا لله".
-أنا التي اداوي نفسي ذاتياً ولا ألجأ لأحد حين أشعر بالحزن.
-انا المزاجية المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً لابتعادي عن المنافقين.
-انا التي ظننت بأنني عندما أغرق سأموت. وبسبب هذا الغرق نجوت وكل مرة أصير أقوى.
-أنا الهادئه الصامتة. والعصبية الغاضبة.
-أنا لا أرتب أماكن الأشخاص في قلبي أفعالهم تتولي ذلك.
- أنا التي تقوم قيامتي داخلي ولا يظهر في ملامحي إلا الهدوء والاتزان
هكذا انا.
-ما يحدث في داخلي لا يعلمة إلا الله ولو فسر أحد حالتي فلا يصدق أنني علي قيد الحياة".
ميسر عثمان
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أن الجريمة وقعت في حي حليسة في حيفا، وضحيتها هى ميسر عثمان شابة مطلقة تبلغ من العمر 27 عامًا ، قُتلت بالرصاص في شقتها أمام اثنين من أطفالها الأربعة - وهرب مطلق النار من مكان الحادث.
وقالت واحدة من الجيران: "عندما سمعت بالحادث، عرفت على الفور أنها هي" ، "كيف؟ لا أستطيع أن أشرح ، لكن هذا هو مصير امرأة مسلمة مطلقة في دولة إسرائيل".
وأضافت: "كانت امرأة جميلة ولديها أطفال مثلها". "تعيش عائلتها بأكملها هنا ، إنهم أناس طيبون. هذا ألم كبير. إنه لأمر مروع ألا تشعر بالأمان حتى في منزلك".
المعلومات المتداولة
ووفقا لـ المعلومات المتداولة، سمع جيران الضحية دوي إطلاق نار فاستدعوا الشرطة وطواقم الإنقاذ، وأقرت الطواقم الطبية وفاة السيدة، وتدعى ميسر عثمان، وهي مطلقة وأم لأربعة أطفال.
آخر ما كتبت
وكانت قد كتبت الشابة ميسر عبر حسابها منذ يومين منشورًا جاء فيه: "أنا المتهمه بالغرور لأنني أصمت ولا أحكي ما بداخلي ولا اشكي أبدًا إلا لله".
-أنا التي اداوي نفسي ذاتياً ولا ألجأ لأحد حين أشعر بالحزن.
-انا المزاجية المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً لابتعادي عن المنافقين.
-انا التي ظننت بأنني عندما أغرق سأموت. وبسبب هذا الغرق نجوت وكل مرة أصير أقوى.
-أنا الهادئه الصامتة. والعصبية الغاضبة.
-أنا لا أرتب أماكن الأشخاص في قلبي أفعالهم تتولي ذلك.
- أنا التي تقوم قيامتي داخلي ولا يظهر في ملامحي إلا الهدوء والاتزان
هكذا انا.
-ما يحدث في داخلي لا يعلمة إلا الله ولو فسر أحد حالتي فلا يصدق أنني علي قيد الحياة".