مقتل وإصابة 3 جنود فرنسيين في انفجار عبوة ناسفة بمالي
قالت الرئاسة الفرنسية: إن جنديين قتلا خلال عملية في مالي، وأصيب جندي ثالث عندما أصابت عبوة ناسفة مركبتهم المدرعة.
وأفاد الإليزيه في بيان بأن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "علِم ببالغ الحزن" بمقتل الجنديين في فوج الفرسان الثاني، في منطقة ميناكا.
وكان ثلاثة جنود فرنسيين قد قُتلوا قبل أقل من أسبوع بمالي أيضًا في انفجار عبوة ناسفة.
وكان الجنود الذين يشاركون في عمليات (برخان) العسكرية الفرنسية في مالي قتلوا عندما أصابت عبوة ناسفة عربتهم المدرعة.
وقال موقع سايت على تويتر: إن جماعة النصرة التي هاجمت مرارًا جنودًا ومدنيين في مالي وبوركينا فاسو المجاورة أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم.
ويذكر أن الشرطة الفرنسية فضت أمس السبت، حفلًا ضخمًا في شمال غربي فرنسا كان قائمًا منذ ليلة رأس السنة الجديدة في تحد لحظر التجول والقيود المفروضة بسبب فيروس كورونا على التجمعات الكبيرة.
وقالت الشرطة إن نحو 2500 شخص حضروا حفلًا في مستودع غير مستخدم في لوريون بالقرب من رين، واشتبك بعضهم مع الشرطة.
ولفت وزير الداخلية، جيرالد دارمانين، على "تويتر"، إلى أنه تم فرض غرامات على رواد الحفلة عند مغادرتهم الموقع، وتم التعرف على المنظمين وستتم محاكمتهم.
وقالت محافظة إيل-إي-فيلين: إنه تم فرض 450 غرامة على حضور حفل غير قانوني، وخرق حظر التجول وعدم ارتداء الأقنعة، وحثت السلطات الصحية المحلية رواد الحفلة على عزل أنفسهم لمدة 7 أيام.
وأضافت المحافظة بعد الاشتباكات أن المدعين في رين فتحوا تحقيقا في التنظيم غير القانوني لحدث موسيقي وأعمال عنف ضد أصحاب السلطة.
وقالت المحافظة إن النيران اشتعلت في سيارة للشرطة وأصيب ثلاثة آخرون.
وألقى رواد الحفل الزجاجات والحجارة على الشرطة، وأصيب عدد من الضباط بجروح طفيفة.
ومع وجود أكبر عدد من حالات الإصابة بـ COVID-19 في أوروبا الغربية، تعمل فرنسا على تكثيف القيود المفروضة على فيروس كورونا، وفرض حظر تجول مبكر في 15 مقاطعة شمال شرقي وجنوب شرقي البلاد.
وكان لدى فرنسا بالفعل إغلاقان وطنيان منذ بدء تفشي المرض وتم تخفيف آخرهما في منتصف ديسمبر، لكن المطاعم والحانات محظورة في الوقت الحالي وليس من الواضح متى يمكن إعادة فتحها.
وحشدت فرنسا 100 ألف من رجال الشرطة والدرك ليلة رأس السنة لتفريق الحفلات وفرض حظر تجول لمكافحة فيروس كورونا.
ويهدف الأمن الإضافي أيضا إلى وقف إحراق السيارات الذي يحدث غالبا في الليلة الأخيرة من العام.
وأكدت فرنسا 2.6 مليون حالة إصابة بفيروس كورونا، وهو خامس أعلى رقم إجمالي في العالم، وأكثر من 64 ألف حالة وفاة.
وأفاد الإليزيه في بيان بأن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "علِم ببالغ الحزن" بمقتل الجنديين في فوج الفرسان الثاني، في منطقة ميناكا.
وكان ثلاثة جنود فرنسيين قد قُتلوا قبل أقل من أسبوع بمالي أيضًا في انفجار عبوة ناسفة.
وكان الجنود الذين يشاركون في عمليات (برخان) العسكرية الفرنسية في مالي قتلوا عندما أصابت عبوة ناسفة عربتهم المدرعة.
وقال موقع سايت على تويتر: إن جماعة النصرة التي هاجمت مرارًا جنودًا ومدنيين في مالي وبوركينا فاسو المجاورة أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم.
ويذكر أن الشرطة الفرنسية فضت أمس السبت، حفلًا ضخمًا في شمال غربي فرنسا كان قائمًا منذ ليلة رأس السنة الجديدة في تحد لحظر التجول والقيود المفروضة بسبب فيروس كورونا على التجمعات الكبيرة.
وقالت الشرطة إن نحو 2500 شخص حضروا حفلًا في مستودع غير مستخدم في لوريون بالقرب من رين، واشتبك بعضهم مع الشرطة.
ولفت وزير الداخلية، جيرالد دارمانين، على "تويتر"، إلى أنه تم فرض غرامات على رواد الحفلة عند مغادرتهم الموقع، وتم التعرف على المنظمين وستتم محاكمتهم.
وقالت محافظة إيل-إي-فيلين: إنه تم فرض 450 غرامة على حضور حفل غير قانوني، وخرق حظر التجول وعدم ارتداء الأقنعة، وحثت السلطات الصحية المحلية رواد الحفلة على عزل أنفسهم لمدة 7 أيام.
وأضافت المحافظة بعد الاشتباكات أن المدعين في رين فتحوا تحقيقا في التنظيم غير القانوني لحدث موسيقي وأعمال عنف ضد أصحاب السلطة.
وقالت المحافظة إن النيران اشتعلت في سيارة للشرطة وأصيب ثلاثة آخرون.
وألقى رواد الحفل الزجاجات والحجارة على الشرطة، وأصيب عدد من الضباط بجروح طفيفة.
ومع وجود أكبر عدد من حالات الإصابة بـ COVID-19 في أوروبا الغربية، تعمل فرنسا على تكثيف القيود المفروضة على فيروس كورونا، وفرض حظر تجول مبكر في 15 مقاطعة شمال شرقي وجنوب شرقي البلاد.
وكان لدى فرنسا بالفعل إغلاقان وطنيان منذ بدء تفشي المرض وتم تخفيف آخرهما في منتصف ديسمبر، لكن المطاعم والحانات محظورة في الوقت الحالي وليس من الواضح متى يمكن إعادة فتحها.
وحشدت فرنسا 100 ألف من رجال الشرطة والدرك ليلة رأس السنة لتفريق الحفلات وفرض حظر تجول لمكافحة فيروس كورونا.
ويهدف الأمن الإضافي أيضا إلى وقف إحراق السيارات الذي يحدث غالبا في الليلة الأخيرة من العام.
وأكدت فرنسا 2.6 مليون حالة إصابة بفيروس كورونا، وهو خامس أعلى رقم إجمالي في العالم، وأكثر من 64 ألف حالة وفاة.