كورونا حول العالم.. 94.8 مليون إصابة وأكثر من مليوني وفاة
بلغ عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا حول العالم 94 مليونا و786 ألفا و649 حالة حتى أمس الأحد حسبما أفادت بيانات جمعتها جامعة جونز هوبكنز الأمريكية ووكالة بلومبرج للأنباء.
وأدى المرض الذي يسببه فيروس كورونا المستجد، والمعروف رسميا باسم مرض كوفيد-19، إلى وفاة مليونين و26 ألفا و793 شخصا.
وضع فريق من العلماء الصينيين نموذجين لتفشي جائحة فيروس كورونا في العالم عام 2021، حسبما ذكرت صحيفة South China Morning Post.
وخلصت المجموعة المكونة من خبراء مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، والجيش الصيني، وعدد من المعاهد البحثية، إلى أنه في أسوأ السيناريوهات سيرتفع إجمالي عدد المصابين بكورونا في أنحاء العالم إلى 170 مليونا في غضون الشهرين المقبلين.
وأوضح رئيس المجموعة البروفيسور شو جيانجو، أن خمس الإصابات في العالم سيكون من نصيب الولايات المتحدة.
وأضاف: "بحلول أوائل مارس، قد يرتفع عدد الوفيات الناجمة من كوفيد-19 إلى خمسة ملايين".
وأشار تقرير الخبراء الصينيين إلى أن تحقيق السيناريو الأكثر تفاؤلا، يتطلب أن يلتزم الجميع بقواعد التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات، وتتخذ حكومات الدول تدابير فعالة فعلا، مع استمرار برنامج التطعيم الشامل دون انقطاع.
لكن حتى إذا تحققت هذه الشروط، فإنه وفقا لحسابات العلماء الصينيين، سيحصد كورونا أرواح نحو 300 ألف شخص آخرين حول العالم بحلول بداية مارس المقبل.
وحسب التقرير، فإن المشكلة الرئيسية هي أن فيروس كورونا SARS-CoV-2، مثل الإنفلونزا، يتطور ويتحور، وقد يؤدي تكيفه مع جسم الإنسان إلى اكتساب المرض طابعا موسميا، مما سيعقد بشكل كبير جهود مكافحته.
وأدى المرض الذي يسببه فيروس كورونا المستجد، والمعروف رسميا باسم مرض كوفيد-19، إلى وفاة مليونين و26 ألفا و793 شخصا.
وضع فريق من العلماء الصينيين نموذجين لتفشي جائحة فيروس كورونا في العالم عام 2021، حسبما ذكرت صحيفة South China Morning Post.
وخلصت المجموعة المكونة من خبراء مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، والجيش الصيني، وعدد من المعاهد البحثية، إلى أنه في أسوأ السيناريوهات سيرتفع إجمالي عدد المصابين بكورونا في أنحاء العالم إلى 170 مليونا في غضون الشهرين المقبلين.
وأوضح رئيس المجموعة البروفيسور شو جيانجو، أن خمس الإصابات في العالم سيكون من نصيب الولايات المتحدة.
وأضاف: "بحلول أوائل مارس، قد يرتفع عدد الوفيات الناجمة من كوفيد-19 إلى خمسة ملايين".
وأشار تقرير الخبراء الصينيين إلى أن تحقيق السيناريو الأكثر تفاؤلا، يتطلب أن يلتزم الجميع بقواعد التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات، وتتخذ حكومات الدول تدابير فعالة فعلا، مع استمرار برنامج التطعيم الشامل دون انقطاع.
لكن حتى إذا تحققت هذه الشروط، فإنه وفقا لحسابات العلماء الصينيين، سيحصد كورونا أرواح نحو 300 ألف شخص آخرين حول العالم بحلول بداية مارس المقبل.
وحسب التقرير، فإن المشكلة الرئيسية هي أن فيروس كورونا SARS-CoV-2، مثل الإنفلونزا، يتطور ويتحور، وقد يؤدي تكيفه مع جسم الإنسان إلى اكتساب المرض طابعا موسميا، مما سيعقد بشكل كبير جهود مكافحته.