فلسطين تطلب رفع قيود إسرائيل على حركة البضائع
تعالت الأصوات فلسطينيا ودوليا، مطالبة إسرائيل برفع القيود المفروضة على حركة البضائع خاصة مع اقتراب عيد الأضحى.
وفي بيان لها، طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، مجلس الأمن الدولي "بتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه معاناة شعبنا، واتخاذ ما يلزم من إجراءات وتدابير عملية كفيلة بإجبار إسرائيل على الوفاء بالتزاماتها حسب القانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني".
وأضافت أن "في المقدمة وقف العدوان ورفع الحصار والقيود المفروضة، التي تعطل الجهود المبذولة لتثبيت التهدئة وتعيق إعادة إعمار قطاع غزة".
صمود الشعب
وقالت الخارجية الفلسطينية: إن شعبنا الصامد في قطاع غزة يدفع أثمانا باهظة من حياته وواقع معيشته وقوت أطفاله ومستقبل أجياله بسبب الحصار الظالم الذي تفرضه دولة الاحتلال عليه، وأدى إلى تخريب عيش المواطنين وتراجع مستوى الخدمات الاساسية التي تقدم لهم.
رفع الحصار
وأشارت إلى المطالبات الأممية لرفع الحصار عن قطاع غزة، والتي كان آخرها مطالبة المنسقة الإنسانية للأمم المتحدة، وما تضمنه تقرير المقرر الخاص المعني بحالة حقوق الإنسان في أرض فلسطين مايكل لينك.
وكانت لين هاستينجز، المنسقة الإنسانية للأرض الفلسطينية المحتلة، زارت قطاع غزة الخميس الماضي للاطّلاع مجددا على التقدم المحرَز حتى الآن بعد 9 أسابيع من اندلاع الأعمال القتالية مع إسرائيل.
وأصدرت هايستينجز بيانا حثت فيه إسرائيل على "التخفيف من القيود التي تفرضها على حركة البضائع والأشخاص إلى غزة ومنها إلى خارجها، بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة 1860 (2009)، بهدف رفعها في نهاية المطاف".
وفي بيان لها، طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، مجلس الأمن الدولي "بتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه معاناة شعبنا، واتخاذ ما يلزم من إجراءات وتدابير عملية كفيلة بإجبار إسرائيل على الوفاء بالتزاماتها حسب القانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني".
وأضافت أن "في المقدمة وقف العدوان ورفع الحصار والقيود المفروضة، التي تعطل الجهود المبذولة لتثبيت التهدئة وتعيق إعادة إعمار قطاع غزة".
صمود الشعب
وقالت الخارجية الفلسطينية: إن شعبنا الصامد في قطاع غزة يدفع أثمانا باهظة من حياته وواقع معيشته وقوت أطفاله ومستقبل أجياله بسبب الحصار الظالم الذي تفرضه دولة الاحتلال عليه، وأدى إلى تخريب عيش المواطنين وتراجع مستوى الخدمات الاساسية التي تقدم لهم.
رفع الحصار
وأشارت إلى المطالبات الأممية لرفع الحصار عن قطاع غزة، والتي كان آخرها مطالبة المنسقة الإنسانية للأمم المتحدة، وما تضمنه تقرير المقرر الخاص المعني بحالة حقوق الإنسان في أرض فلسطين مايكل لينك.
وكانت لين هاستينجز، المنسقة الإنسانية للأرض الفلسطينية المحتلة، زارت قطاع غزة الخميس الماضي للاطّلاع مجددا على التقدم المحرَز حتى الآن بعد 9 أسابيع من اندلاع الأعمال القتالية مع إسرائيل.
وأصدرت هايستينجز بيانا حثت فيه إسرائيل على "التخفيف من القيود التي تفرضها على حركة البضائع والأشخاص إلى غزة ومنها إلى خارجها، بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة 1860 (2009)، بهدف رفعها في نهاية المطاف".