سكت دهرا ونطق كفرا.. ترامب يطالب بدعم إسرائيل ويصف الفلسطينيين بـ"الإرهابيين"
بعدما التزم
الصمت في التعليق على السياسة الخارجية منذ هزيمته في الانتخابات الأمريكية
ومغادرة البيت الأبيض، علق الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب على الأحداث الجارية
في فلسطين المحتلة، معتبرا أنه تحت حكم خلفه الديمقراطي جو بايدن، أصبح العالم أكثر
عنفا لأن عدم دعمه لإسرائيل يؤدي لهجمات جديدة على حلفائنا.
وقال ترامب في لهجة تحريضية معتادة تعكس فكره اليميني المتطرف، إنه "يجب على الولايات المتحدة أن تقف دائما إلى جانب إسرائيل، وعلى الفلسطينيين أن ينهوا العنف والإرهاب والاعتداءات الصاروخية"، مشددا على أن "الولايات المتحدة ستقف دائما إلى جانب حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها".
دعم إسرائيل
وأضاف ترامب: "الديمقراطيون يقفون إلى جانب المجنونة المعادية لأمريكا النائبة إلهان عمر وغيرها من الذين يهاجمون إسرائيل التي تتعرض لاعتداءات إرهابية".
وعرف عن ترامب خلال سنوات حكمه الأربعة بدعمه للاحتلال الإسرائيلي، ومساندته قادة الصهيونية فى ارتكاب المذابح بحق الشعب الفلسطينى الأعزل.
مكاسب تل أبيب
وحققت إسرائيل 16 مكسبا سياسيا كبيرا أثناء 4 سنوات من حكم دونالد ترامب، على حساب حقوق العرب والفلسطينيين والسوريين، خلافا للقانون الدولي.
وفيما يأتي عرض لهذه الإنجازات السياسية التي حققتها إسرائيل في عهد ترامب:
في 6 ديسمبر 2017 أقدم ترامب على الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، مما أدى إلى صدور قرار فلسطيني بوقف الاتصالات السياسية مع الإدارة الأميركية.
في 20 أبريل 2018 حذفت وزارة الخارجية الأمريكية مصطلح الأراضي المحتلة من موقعها الرسمي واستبدلت به الضفة الغربية وقطاع غزة.
في 14 مايو 2018 نقل ترامب سفارة الولايات المتحدة من تل أبيب إلى القدس، لتصبح أول سفارة لدولة أجنبية في المدينة.
في 2 أغسطس 2018 أعلنت الإدارة الأمريكية قطع كل المساعدات المالية عن السلطة الفلسطينية في خطوة قال ترامب مرارا إنها تهدف إلى الضغط على الفلسطينيين للقبول بمفاوضات مع إسرائيل في ظل الاستيطان.
قطع المساعدات
في 3 أغسطس 2018 أعلنت إدارة ترامب قطع كل المساعدات لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بعد أن كانت على مدى سنوات طويلة المانح الأكبر للوكالة المعنية بتقديم العون للاجئين.
في 7 سبتمبر 2018 أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية وقف الدعم المالي للمستشفيات الفلسطينية العاملة بالقدس الشرقية وعددها 6 مستشفيات.
في 10 سبتمبر 2018 أبلغت وزارة الخارجية الأمريكية رسميا بإغلاق مكتب تمثيل منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن، تلا ذلك طرد ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن.
نقل سفارة أمريكا
في 4 مارس 2019 أعلنت وزارة الخارجية إلغاء القنصلية الأمريكية العامة بالقدس المحتلة، ودمجها بالسفارة في خطوة أنهت آخر تواصل رسمي بين السلطة الفلسطينية والحكومة الأمريكية.
في 25 مارس 2019 أعلن ترامب اعتراف الولايات المتحدة بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان السورية المحتلة.
في 19 نوفمبر 2019 أعلن وزير الخارجية وقتها مايك بومبيو أن الإدارة الأمريكية، ما عادت تعدّ المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية مخالفة للقانون الدولي.
في 28 يناير 2020 أعلن ترامب هذه الخطة التي كانت تهدف إلى إنهاء الصراع، على حساب الفلسطينيين، عن طريق الضغط عليهم للقبول بوضع تسيطر فيه إسرائيل على كامل أراضي فلسطين التاريخية، ومنح الفلسطينيين حكما ذاتيا، تحت مسمى دولة، دون سيادة حقيقية على المعابر أو الأمن، وتسيطر فيه تل أبيب على كامل القدس الشرقية وتضم 30% من الضفة الغربية.
اتفاقات التطبيع
في سبتمبر 2020 أطلق ترامب عمليات تطبيع العلاقات بين إسرائيل ودول عربية، شملت حتى الآن الإمارات والبحرين والسودان والمغرب.
في 28 أكتوبر 2020 وقّعت إسرائيل والولايات المتحدة في مستوطنة أرئيل شمالي الضفة الغربية اتفاقية لتوسيع تطبيق التعاون العلمي الثنائي، ليشمل المستوطنات بالضفة الغربية ومرتفعات الجولان السورية المحتلة.
في 29 أكتوبر 2020 أعلن مايك بومبيو السماح للمواطنين الأمريكيين المولودين في القدس أن يدرجوا مكان ميلادهم على أنه القدس أو إسرائيل على جوازات سفرهم.
في 19 نوفمبر 2020 أعلنت وزارة الخارجية فى الولايات المتحدة الحملة العالمية لمقاطعة وسحب الاستثمار وفرض العقوبات على إسرائيل "بي دي إس" مظهرا من مظاهر معاداة السامية.
في 24 ديسمبر 2020 بدأت واشنطن بوضع وسم صُنع في إسرائيل على البضائع المنتجة في المستوطنات الإسرائيلية المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال ترامب في لهجة تحريضية معتادة تعكس فكره اليميني المتطرف، إنه "يجب على الولايات المتحدة أن تقف دائما إلى جانب إسرائيل، وعلى الفلسطينيين أن ينهوا العنف والإرهاب والاعتداءات الصاروخية"، مشددا على أن "الولايات المتحدة ستقف دائما إلى جانب حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها".
دعم إسرائيل
وأضاف ترامب: "الديمقراطيون يقفون إلى جانب المجنونة المعادية لأمريكا النائبة إلهان عمر وغيرها من الذين يهاجمون إسرائيل التي تتعرض لاعتداءات إرهابية".
وعرف عن ترامب خلال سنوات حكمه الأربعة بدعمه للاحتلال الإسرائيلي، ومساندته قادة الصهيونية فى ارتكاب المذابح بحق الشعب الفلسطينى الأعزل.
مكاسب تل أبيب
وحققت إسرائيل 16 مكسبا سياسيا كبيرا أثناء 4 سنوات من حكم دونالد ترامب، على حساب حقوق العرب والفلسطينيين والسوريين، خلافا للقانون الدولي.
وفيما يأتي عرض لهذه الإنجازات السياسية التي حققتها إسرائيل في عهد ترامب:
في 6 ديسمبر 2017 أقدم ترامب على الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، مما أدى إلى صدور قرار فلسطيني بوقف الاتصالات السياسية مع الإدارة الأميركية.
في 20 أبريل 2018 حذفت وزارة الخارجية الأمريكية مصطلح الأراضي المحتلة من موقعها الرسمي واستبدلت به الضفة الغربية وقطاع غزة.
في 14 مايو 2018 نقل ترامب سفارة الولايات المتحدة من تل أبيب إلى القدس، لتصبح أول سفارة لدولة أجنبية في المدينة.
في 2 أغسطس 2018 أعلنت الإدارة الأمريكية قطع كل المساعدات المالية عن السلطة الفلسطينية في خطوة قال ترامب مرارا إنها تهدف إلى الضغط على الفلسطينيين للقبول بمفاوضات مع إسرائيل في ظل الاستيطان.
قطع المساعدات
في 3 أغسطس 2018 أعلنت إدارة ترامب قطع كل المساعدات لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بعد أن كانت على مدى سنوات طويلة المانح الأكبر للوكالة المعنية بتقديم العون للاجئين.
في 7 سبتمبر 2018 أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية وقف الدعم المالي للمستشفيات الفلسطينية العاملة بالقدس الشرقية وعددها 6 مستشفيات.
في 10 سبتمبر 2018 أبلغت وزارة الخارجية الأمريكية رسميا بإغلاق مكتب تمثيل منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن، تلا ذلك طرد ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن.
نقل سفارة أمريكا
في 4 مارس 2019 أعلنت وزارة الخارجية إلغاء القنصلية الأمريكية العامة بالقدس المحتلة، ودمجها بالسفارة في خطوة أنهت آخر تواصل رسمي بين السلطة الفلسطينية والحكومة الأمريكية.
في 25 مارس 2019 أعلن ترامب اعتراف الولايات المتحدة بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان السورية المحتلة.
في 19 نوفمبر 2019 أعلن وزير الخارجية وقتها مايك بومبيو أن الإدارة الأمريكية، ما عادت تعدّ المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية مخالفة للقانون الدولي.
في 28 يناير 2020 أعلن ترامب هذه الخطة التي كانت تهدف إلى إنهاء الصراع، على حساب الفلسطينيين، عن طريق الضغط عليهم للقبول بوضع تسيطر فيه إسرائيل على كامل أراضي فلسطين التاريخية، ومنح الفلسطينيين حكما ذاتيا، تحت مسمى دولة، دون سيادة حقيقية على المعابر أو الأمن، وتسيطر فيه تل أبيب على كامل القدس الشرقية وتضم 30% من الضفة الغربية.
اتفاقات التطبيع
في سبتمبر 2020 أطلق ترامب عمليات تطبيع العلاقات بين إسرائيل ودول عربية، شملت حتى الآن الإمارات والبحرين والسودان والمغرب.
في 28 أكتوبر 2020 وقّعت إسرائيل والولايات المتحدة في مستوطنة أرئيل شمالي الضفة الغربية اتفاقية لتوسيع تطبيق التعاون العلمي الثنائي، ليشمل المستوطنات بالضفة الغربية ومرتفعات الجولان السورية المحتلة.
في 29 أكتوبر 2020 أعلن مايك بومبيو السماح للمواطنين الأمريكيين المولودين في القدس أن يدرجوا مكان ميلادهم على أنه القدس أو إسرائيل على جوازات سفرهم.
في 19 نوفمبر 2020 أعلنت وزارة الخارجية فى الولايات المتحدة الحملة العالمية لمقاطعة وسحب الاستثمار وفرض العقوبات على إسرائيل "بي دي إس" مظهرا من مظاهر معاداة السامية.
في 24 ديسمبر 2020 بدأت واشنطن بوضع وسم صُنع في إسرائيل على البضائع المنتجة في المستوطنات الإسرائيلية المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة.