رصاص الغدر.. مقتل طفل فلسطيني على أيدي جنود إسرائيليين
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية
مقتل طفل يبلغ 12 عاما من العمر، متأثرا بجروح أصيب بها في وقت سابق من اليوم
برصاص الجيش الإسرائيلي في شمال الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة.
استشهاد الطفل
وقالت الوزارة في بيان لها إن "الطفل محمد مؤيد بهجت العلامي (12 عاما) استشهد متأثرا بجروح حرجة في الصدر، أصيب بها برصاص الاحتلال، اليوم الأربعاء في بلدة بيت أمر، شمال الخليل".
الاحتلال يقتل من جديد
وقتل شاب فلسطيني، أمس الثلاثاء، بعد أن أطلقت قوة من الجيش الإسرائيلي النار باتجاهه أثناء وجوده قرب مفترق بلدة بيتا جنوب نابلس في الضفة الغربية المحتلة.
والجدير بالذكر أنه شارك عشرات الفلسطينيين في قطاع غزة في يونيو، في جنازة طفل قضى في انفجار "جسم مشبوه من مخلفات الحرب الإسرائيلية" الأخيرة بشرق مدينة غزة، حسب مصادر طبية فلسطينية.
مخلفات الحرب
وأكد مصدر طبي في غزة "استشهاد الطفل عبيدة الدحدوح وإصابة شقيقه بجروح، في انفجار جسم من مخلفات الحرب الإسرائيلية".
وقال سيف الدحدوح، والد الطفل لوكالة فرانس برس: "سمعت صوت انفجار فنزلت للشارع وجدت أبنائي الاثنين على الأرض، أحدهما شهيد والآخر مصاب، وهو الآن في غرفة العمليات في المستشفى".
قطعة حديدية
وأوضح: "مسك ابناي قطعة حديدية من مخلفات الحرب وجداها في الأرض المقابلة للمنزل، ولا اعرف كيف انفجرت بهما".
وخلف التصعيد الأخير في غزة، الذي استمر 11 يوما، 260 قتيلا فلسطينيا بينهم 66 طفلا، بحسب وزارة الصحة في القطاع.
وسبق وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، فجر اليوم الخميس، استشهاد فلسطينيينِ اثنين، خلال اشتباك مع قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جنين بالضفة الغربية.
شهيدان
وقالت الوزارة: "سقط شهيدان، وأصيب ثالث بإصابة حرجة برصاص الاحتلال في جنين".
وأشارت مصادر محلية إلى أن الشهيدين من عناصر جهاز الاستخبارات الفلسطينية.
ولفتت المصادر إلى أن الاشتباكات وقعت بعد اقتحام قوة خاصة إسرائيلية شارع الناصرة في جنين، حيث أصابت شابا بالرصاص في صدرهما قرب مقر الاستخبارات واندلع اشتباك مسلح في المكان.
وانسحبت قوات الجيش الإسرائيلي من المدينة حسبما أظهر مقطع فيديو بثه نشطاء فلسطينيون وحسابات إخبارية.
واقتاد جيش الاحتلال سيارة مدنية وسحبها إلى مكان مجهول.
استشهاد الطفل
وقالت الوزارة في بيان لها إن "الطفل محمد مؤيد بهجت العلامي (12 عاما) استشهد متأثرا بجروح حرجة في الصدر، أصيب بها برصاص الاحتلال، اليوم الأربعاء في بلدة بيت أمر، شمال الخليل".
الاحتلال يقتل من جديد
وقتل شاب فلسطيني، أمس الثلاثاء، بعد أن أطلقت قوة من الجيش الإسرائيلي النار باتجاهه أثناء وجوده قرب مفترق بلدة بيتا جنوب نابلس في الضفة الغربية المحتلة.
والجدير بالذكر أنه شارك عشرات الفلسطينيين في قطاع غزة في يونيو، في جنازة طفل قضى في انفجار "جسم مشبوه من مخلفات الحرب الإسرائيلية" الأخيرة بشرق مدينة غزة، حسب مصادر طبية فلسطينية.
مخلفات الحرب
وأكد مصدر طبي في غزة "استشهاد الطفل عبيدة الدحدوح وإصابة شقيقه بجروح، في انفجار جسم من مخلفات الحرب الإسرائيلية".
وقال سيف الدحدوح، والد الطفل لوكالة فرانس برس: "سمعت صوت انفجار فنزلت للشارع وجدت أبنائي الاثنين على الأرض، أحدهما شهيد والآخر مصاب، وهو الآن في غرفة العمليات في المستشفى".
قطعة حديدية
وأوضح: "مسك ابناي قطعة حديدية من مخلفات الحرب وجداها في الأرض المقابلة للمنزل، ولا اعرف كيف انفجرت بهما".
وخلف التصعيد الأخير في غزة، الذي استمر 11 يوما، 260 قتيلا فلسطينيا بينهم 66 طفلا، بحسب وزارة الصحة في القطاع.
وسبق وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، فجر اليوم الخميس، استشهاد فلسطينيينِ اثنين، خلال اشتباك مع قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جنين بالضفة الغربية.
شهيدان
وقالت الوزارة: "سقط شهيدان، وأصيب ثالث بإصابة حرجة برصاص الاحتلال في جنين".
وأشارت مصادر محلية إلى أن الشهيدين من عناصر جهاز الاستخبارات الفلسطينية.
ولفتت المصادر إلى أن الاشتباكات وقعت بعد اقتحام قوة خاصة إسرائيلية شارع الناصرة في جنين، حيث أصابت شابا بالرصاص في صدرهما قرب مقر الاستخبارات واندلع اشتباك مسلح في المكان.
وانسحبت قوات الجيش الإسرائيلي من المدينة حسبما أظهر مقطع فيديو بثه نشطاء فلسطينيون وحسابات إخبارية.
واقتاد جيش الاحتلال سيارة مدنية وسحبها إلى مكان مجهول.