ترشيح المعارض الروسي البارز أليكسي نافالني لجائزة نوبل للسلام
تضمنت ترشيحات جائزة نوبل للسلام هذا العام المعارض الروسي أليكسي نافالني ومنظمة الصحة العالمية والناشطة الشابة المدافعة عن المناخ جريتا تونبرج.
وحصل المرشحين الثلاثة، على تأييد مشرعين نرويجيين لهم سجل حافل في اختيار الفائز.
ويحق للآلاف، بدءاً من نواب البرلمان على مستوى العالم وحتى الفائزين السابقين بالجائزة، أن يقدموا ترشيحاتهم للفائز بنوبل للسلام.
ولكن الترشيحات، التي ستغلق اليوم الأحد، لا توحي بتأييد لجنة نوبل لها.
وبحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط، لا تعلق لجنة نوبل النرويجية، التي تقرر من سيفوز بالجائزة، على الترشيحات وتحافظ على سرية أسماء من يقومون بالترشيح منذ خمسين عاماً، وكذلك المرشحين الذين لم يقع الاختيار عليهم.
ولكن يمكن لمن يقدمون الترشيحات اختيار الكشف عن الشخصيات أو الجهات التي رشحوها.
ووفقا لمسح أجرته وكالة «رويترز» على المشرعين النرويجيين، فإن المرشحين يشملون تونبرج ونافالني ومنظمة الصحة العالمية وبرنامجها كوفاكس الذي يهدف لضمان نصيب عادل للدول الفقيرة من لقاحات الوقاية من فيروس كورونا المستجد كوفيد-19.
وطُرح اسم تونبرج ضمن الترشيحات بوصفها من أبرز المتحدثين في المعركة مع أزمة المناخ، في حين رُشح نافالني لجهوده من أجل تحقيق الديمقراطية في روسيا بطرق سلمية، كما تحتل المعركة مع فيروس كورونا مكاناً بارزاً في الترشيحات بترشيح تحالف «جافي» العالمي للقاحات.
وحرية الإعلام قضية متكررة الظهور في الترشيحات ومن بين المرشحين هذا العام لجنة حماية الصحافيين، ومقرها الولايات المتحدة، وزينب الغزوي الصحافية السابقة في مجلة «شارلي إبدو» الفرنسية، إضافة إلى منظمة «مراسلون بلا حدود» ومقرها فرنسا.
ويضم المرشحون أيضاً الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب وحلف شمال الأطلسي والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
ومن المقرر الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام لعام 2021 في أكتوبر.
وحصل المرشحين الثلاثة، على تأييد مشرعين نرويجيين لهم سجل حافل في اختيار الفائز.
ويحق للآلاف، بدءاً من نواب البرلمان على مستوى العالم وحتى الفائزين السابقين بالجائزة، أن يقدموا ترشيحاتهم للفائز بنوبل للسلام.
ولكن الترشيحات، التي ستغلق اليوم الأحد، لا توحي بتأييد لجنة نوبل لها.
وبحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط، لا تعلق لجنة نوبل النرويجية، التي تقرر من سيفوز بالجائزة، على الترشيحات وتحافظ على سرية أسماء من يقومون بالترشيح منذ خمسين عاماً، وكذلك المرشحين الذين لم يقع الاختيار عليهم.
ولكن يمكن لمن يقدمون الترشيحات اختيار الكشف عن الشخصيات أو الجهات التي رشحوها.
ووفقا لمسح أجرته وكالة «رويترز» على المشرعين النرويجيين، فإن المرشحين يشملون تونبرج ونافالني ومنظمة الصحة العالمية وبرنامجها كوفاكس الذي يهدف لضمان نصيب عادل للدول الفقيرة من لقاحات الوقاية من فيروس كورونا المستجد كوفيد-19.
وطُرح اسم تونبرج ضمن الترشيحات بوصفها من أبرز المتحدثين في المعركة مع أزمة المناخ، في حين رُشح نافالني لجهوده من أجل تحقيق الديمقراطية في روسيا بطرق سلمية، كما تحتل المعركة مع فيروس كورونا مكاناً بارزاً في الترشيحات بترشيح تحالف «جافي» العالمي للقاحات.
وحرية الإعلام قضية متكررة الظهور في الترشيحات ومن بين المرشحين هذا العام لجنة حماية الصحافيين، ومقرها الولايات المتحدة، وزينب الغزوي الصحافية السابقة في مجلة «شارلي إبدو» الفرنسية، إضافة إلى منظمة «مراسلون بلا حدود» ومقرها فرنسا.
ويضم المرشحون أيضاً الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب وحلف شمال الأطلسي والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
ومن المقرر الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام لعام 2021 في أكتوبر.
