تأجيل محادثات فيينا حول النووي الإيراني إلى 10 يونيو
أعلنت الأطراف المشاركة في مفاوضات فيينا، تأجيل المباحثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة حتى 10 يونيو الجاري.
محادثات رسمية
وتجري الأطراف المتبقية في الاتفاق، باستثناء الولايات المتحدة التي انسحبت في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، محادثات رسمية في فيينا في وقت لاحق اليوم لاختتام الجولة الحالية من المحادثات واتخاذ قرار بشأن الاجتماع مرة أخرى.
وفي وقت سابق، أعلن الاتحاد الأوروبي أن الأطراف المتبقية في الاتفاق النووي مع إيران ستجتمع في فيينا اليوم الأربعاء، في ختام الجولة الخامسة.
توقف المناقشات
وقال دبلوماسيون، إن الاجتماع سيُعقد لاختتام أحدث جولة محادثات من أجل إنعاش الاتفاق، ثم ستتوقف المناقشات لمدة أسبوع على الأقل.
ويشي ختام الجولة الخامسة، والدخول في استراحة لأسبوع أن التوصل إلى اتفاق مع طهران قبل الانتخابات الرئاسية بات بحكم الواقع مستحيلا، ما سيعقد أي محادثات قادمة في ظل فوز مرجح لرئيس متشدد.
ومنذ بداية أبريل الماضي، استضافت العاصمة النمساوية اجتماعات منتظمة وجها لوجه للجنة الاتفاق النووي واجتماعات غير رسمية بأشكال مختلفة، وحتى الآن تم تشكيل ثلاث مجموعات عمل، تسعى اثنتان منها -معنية برفع العقوبات الأمريكية ضد إيران والقضية النووية- إلى خطوات محددة يجب أن تتخذها طهران وواشنطن للعودة للالتزامات الموجودة في الاتفاق النووي، فيما مهمة المجموعة الثالثة هي الاتفاق على ترتيب هذه الخطوات.
استئناف المحادثات
لكن دبلوماسيان قالا لـ"رويترز" الأربعاء إنه من المتوقع أن تستأنف المحادثات غير المباشرة في فيينا، يوم الخميس 10 يونيو الجاري.
ويزور وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني جانتس، الخميس المقبل، الولايات المتحدة للقاء مسؤولي البنتاجون من أجل بحث قضايا إقليمية بينها إيران، في وقت تتوعد فيه إسرائيل طهران على خلفية ما تصفه بـ"تهديد أمنها".
محادثات رسمية
وتجري الأطراف المتبقية في الاتفاق، باستثناء الولايات المتحدة التي انسحبت في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، محادثات رسمية في فيينا في وقت لاحق اليوم لاختتام الجولة الحالية من المحادثات واتخاذ قرار بشأن الاجتماع مرة أخرى.
وفي وقت سابق، أعلن الاتحاد الأوروبي أن الأطراف المتبقية في الاتفاق النووي مع إيران ستجتمع في فيينا اليوم الأربعاء، في ختام الجولة الخامسة.
توقف المناقشات
وقال دبلوماسيون، إن الاجتماع سيُعقد لاختتام أحدث جولة محادثات من أجل إنعاش الاتفاق، ثم ستتوقف المناقشات لمدة أسبوع على الأقل.
ويشي ختام الجولة الخامسة، والدخول في استراحة لأسبوع أن التوصل إلى اتفاق مع طهران قبل الانتخابات الرئاسية بات بحكم الواقع مستحيلا، ما سيعقد أي محادثات قادمة في ظل فوز مرجح لرئيس متشدد.
ومنذ بداية أبريل الماضي، استضافت العاصمة النمساوية اجتماعات منتظمة وجها لوجه للجنة الاتفاق النووي واجتماعات غير رسمية بأشكال مختلفة، وحتى الآن تم تشكيل ثلاث مجموعات عمل، تسعى اثنتان منها -معنية برفع العقوبات الأمريكية ضد إيران والقضية النووية- إلى خطوات محددة يجب أن تتخذها طهران وواشنطن للعودة للالتزامات الموجودة في الاتفاق النووي، فيما مهمة المجموعة الثالثة هي الاتفاق على ترتيب هذه الخطوات.
استئناف المحادثات
لكن دبلوماسيان قالا لـ"رويترز" الأربعاء إنه من المتوقع أن تستأنف المحادثات غير المباشرة في فيينا، يوم الخميس 10 يونيو الجاري.
ويزور وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني جانتس، الخميس المقبل، الولايات المتحدة للقاء مسؤولي البنتاجون من أجل بحث قضايا إقليمية بينها إيران، في وقت تتوعد فيه إسرائيل طهران على خلفية ما تصفه بـ"تهديد أمنها".
