بلينكن يعلن تفاصيل المساعدات الأمريكية للفلسطينيين
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الأربعاء، إن الولايات المتحدة بصدد تقديم أكثر من 360 مليون دولار كمساعدات للشعب الفلسطيني.
مساعدات جديدة
وتابع: الوزير الأمريكي أن المساعدات "تشمل 38 مليون دولار من المساعدات الجديدة لدعم الجهود الإنسانية في الضفة الغربية وغزة".
وتشمل هذه المساعدات الجديدة ما يقرب من 33 مليون دولار لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) لدعم عملياتها في الضفة الغربية وغزة، وكذلك 5.5 مليون دولار إضافية لشركائها في المجال الإنساني".
واستطرد: "ستدعم هذه المساعدات الحيوية المنظمات الإنسانية لتوفير المأوى في حالات الطوارئ والغذاء وكذلك مواد الإغاثة والرعاية الصحية فضلا عن دعم الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي لأولئك الذين عانوا من الصدمات النفسية".
وأشار بلينكن إلى أن "وزارة الخارجية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، ومن خلال العمل مع الكونجرس، تعتزم تقديم 75 مليون دولار كمساعدات إنمائية واقتصادية إضافية خلال السنة المقبلة لدعم الإغاثة والانتعاش في الضفة الغربية وغزة".
وقال: "سيؤدي هذا التمويل إلى تعزيز نمو القطاع الخاص والحصول على الاحتياجات والخدمات الأساسية، مثل توفير الرعاية الصحية ومعالجة انعدام الأمن الغذائي".
وأضاف: "بعدالانتهاء من إخطار الكونجرس، سنقدم مبلغ أخر قدره 10 مليون دولار للبرامج التي تدعم أعمال المصالحة للحد من التوتر والعنف على المدى الطويل".
ولفت الوزير الأمريكي إلى أنه "تأتي هذه المساعدات كإضافة إلى أكثر من 250 مليون دولار من المساعدات الاقتصادية والتنموية وكذلك المساعدات الأمنية والإنسانية للشعب الفلسطيني التي تم الإعلان عنها في شهر مارس وشهر أبريل".
وقال: "وبذلك تصل المساعدات الأمريكية المخطط لها إلى أكثر من 360 مليون دولار. وسيتم إدارة هذه الأموال بطريقة تعود بالنفع على الشعب الفلسطيني، وليس حركة حماس التي جلبت البؤس واليأس إلى غزة".
وأضاف: "كما تلتزم الولايات المتحدة بضمان تقديم جميع مساعداتها بما يتفق مع القانون الأمريكي المعمول به، بما في ذلك قانون تايلور فورس".
واستكمل بلينكن: "تخدم المساعدات الخارجية الأمريكية للشعب الفلسطيني مصالح وقيم أمريكية مهمة، إذ إنه يوفر الإغاثة الحيوية لمن هم في أمس الحاجة إليها ويعزز التنمية الاقتصادية وكذلك يدعم التفاهم الإسرائيلي الفلسطيني والتنسيق الأمني والاستقرار. كما أنه يتوافق مع قيم ومصالح حلفائنا وشركائنا".
وأعلن وزير الخارجية الأمريكي أنه: "ستواصل الولايات المتحدة تشجيع الجهات المانحة الأخرى على دعم الجهود الإنسانية وجهود الانتعاش في الضفة الغربية وغزة، وكذلك البرامج والأنشطة التي تعمل نحو هدف مشترك يتمثل في الاستقرار والتقدم للإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء".
مساعدات جديدة
وتابع: الوزير الأمريكي أن المساعدات "تشمل 38 مليون دولار من المساعدات الجديدة لدعم الجهود الإنسانية في الضفة الغربية وغزة".
وتشمل هذه المساعدات الجديدة ما يقرب من 33 مليون دولار لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) لدعم عملياتها في الضفة الغربية وغزة، وكذلك 5.5 مليون دولار إضافية لشركائها في المجال الإنساني".
واستطرد: "ستدعم هذه المساعدات الحيوية المنظمات الإنسانية لتوفير المأوى في حالات الطوارئ والغذاء وكذلك مواد الإغاثة والرعاية الصحية فضلا عن دعم الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي لأولئك الذين عانوا من الصدمات النفسية".
وأشار بلينكن إلى أن "وزارة الخارجية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، ومن خلال العمل مع الكونجرس، تعتزم تقديم 75 مليون دولار كمساعدات إنمائية واقتصادية إضافية خلال السنة المقبلة لدعم الإغاثة والانتعاش في الضفة الغربية وغزة".
وقال: "سيؤدي هذا التمويل إلى تعزيز نمو القطاع الخاص والحصول على الاحتياجات والخدمات الأساسية، مثل توفير الرعاية الصحية ومعالجة انعدام الأمن الغذائي".
وأضاف: "بعدالانتهاء من إخطار الكونجرس، سنقدم مبلغ أخر قدره 10 مليون دولار للبرامج التي تدعم أعمال المصالحة للحد من التوتر والعنف على المدى الطويل".
ولفت الوزير الأمريكي إلى أنه "تأتي هذه المساعدات كإضافة إلى أكثر من 250 مليون دولار من المساعدات الاقتصادية والتنموية وكذلك المساعدات الأمنية والإنسانية للشعب الفلسطيني التي تم الإعلان عنها في شهر مارس وشهر أبريل".
وقال: "وبذلك تصل المساعدات الأمريكية المخطط لها إلى أكثر من 360 مليون دولار. وسيتم إدارة هذه الأموال بطريقة تعود بالنفع على الشعب الفلسطيني، وليس حركة حماس التي جلبت البؤس واليأس إلى غزة".
وأضاف: "كما تلتزم الولايات المتحدة بضمان تقديم جميع مساعداتها بما يتفق مع القانون الأمريكي المعمول به، بما في ذلك قانون تايلور فورس".
واستكمل بلينكن: "تخدم المساعدات الخارجية الأمريكية للشعب الفلسطيني مصالح وقيم أمريكية مهمة، إذ إنه يوفر الإغاثة الحيوية لمن هم في أمس الحاجة إليها ويعزز التنمية الاقتصادية وكذلك يدعم التفاهم الإسرائيلي الفلسطيني والتنسيق الأمني والاستقرار. كما أنه يتوافق مع قيم ومصالح حلفائنا وشركائنا".
وأعلن وزير الخارجية الأمريكي أنه: "ستواصل الولايات المتحدة تشجيع الجهات المانحة الأخرى على دعم الجهود الإنسانية وجهود الانتعاش في الضفة الغربية وغزة، وكذلك البرامج والأنشطة التي تعمل نحو هدف مشترك يتمثل في الاستقرار والتقدم للإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء".