بايدن يمدد قانون الطوارئ بشأن العقوبات على إيران
مدد الرئيس الأمريكي جو بايدن سريان قانون الطوارئ الوطني حول العقوبات على إيران، الصادر في عام 1995 لمدة عام آخر.
جو بايدن
وقال بايدن في مذكرة بشأن تمديد سريان القانون: إن "أعمال وسياسات حكومة إيران لا تزال تمثل خطرا استثنائيا على الأمن القومي والسياسة الخارجية والاقتصاد للولايات المتحدة".
وأضاف أنه لذلك اتخذ القرار بتمديد قانون الطوارئ الوطني الذي تم إصداره في 15 مارس عام 1995 في عهد الرئيس بيل كلينتون.
ووجه بايدن المذكرة بهذا الصدد إلى الكونجرس، حسبما ورد في الموقع الرسمي للبيت الأبيض.
هجمات سيبرانية
وفى سياق آخر أزاح الرئيس الأمريكي جو بايدن، الستار عن الدليل الإستراتيجي المؤقت للأمن القومي، متعهدا بمحاسبة أي جهة ترتكب هجمات سيبرانية تزعزع الاستقرار.
وتعهدت إدارة الرئيس جو بايدن، وفقاً للدليل المكون من 24 صفحة، بتوسيع الاتفاقات التي تساعد على الحد من انتشار الأسلحة النووية.
وتعتمد الإستراتيجية على التعاون مع الحلفاء لردع التهديدات الإيرانية والحد من أنشطتها المزعزعة للاستقرار.
وأوضح الرئيس الأمريكي، أن الترويج للديمقراطية في جميع أنحاء العالم سيكون عنصرا مركزيا في استراتيجيته للأمن القومي، وذلك ضمن خطوط إرشادية جديدة صدرت الأربعاء.
استراتيجية الأمن القومي
وتتبنى استراتيجية الأمن القومي لإدارة بايدن تعهداً بحل النزاعات المسلحة في الشرق الأوسط التي تهدد الاستقرار الإقليمي.
وقال: "سوف نعزز حلفاءنا ونقف وراءهم، نعمل مع شركاء متشابهين في التفكير، ونجمع قوتنا الجماعية لتعزيز المصالح المشتركة وردع التهديدات المشتركة، وسنتولى القيادة بالدبلوماسية".
وتمت الإشارة في الوثيقة إلى الجوائح وأزمات المناخ والتهديدات الإلكترونية والتطرف العنيف على أنها من بين "أكبر التهديدات".
وأشارت إلى أن كثيرا من تلك التهديدات "لا تعرف حدودا أو أسوار ويجب أن تقابل بعمل جماعي".
وأوضحت الوثيقة أنه "يجب علينا أيضا أن نتعامل مع حقيقة أن توزيع السلطة في جميع أنحاء العالم يتغير، مما يخلق تهديدات جديدة".
وأضافت: "الصين، على وجه الخصوص، أصبحت بسرعة أكثر حزما. إنها المنافس الوحيد المحتمل القادر على الجمع بين قوته الاقتصادية والدبلوماسية والعسكرية والتكنولوجية لتشكيل تحد مستدام لنظام دولي مستقر ومنفتح".
كما لفتت الوثيقة إلى "التهديد" الذي تفرضه روسيا "التي لا تزال تصر على تعزيز نفوذها العالمي وأن تلعب دورا يتسبب في حالة من الفوضى على الساحة العالمية".
وشدد البيت الأبيض أيضا على أن واشنطن "لن تتردد أبدا في استخدام القوة عند الحاجة للدفاع عن مصالحنا الوطنية الحيوية"، مضيفا أن الدبلوماسية ستكون الملاذ الأول لتعزيز مصالح الولايات المتحدة عالميا.
جو بايدن
وقال بايدن في مذكرة بشأن تمديد سريان القانون: إن "أعمال وسياسات حكومة إيران لا تزال تمثل خطرا استثنائيا على الأمن القومي والسياسة الخارجية والاقتصاد للولايات المتحدة".
وأضاف أنه لذلك اتخذ القرار بتمديد قانون الطوارئ الوطني الذي تم إصداره في 15 مارس عام 1995 في عهد الرئيس بيل كلينتون.
ووجه بايدن المذكرة بهذا الصدد إلى الكونجرس، حسبما ورد في الموقع الرسمي للبيت الأبيض.
هجمات سيبرانية
وفى سياق آخر أزاح الرئيس الأمريكي جو بايدن، الستار عن الدليل الإستراتيجي المؤقت للأمن القومي، متعهدا بمحاسبة أي جهة ترتكب هجمات سيبرانية تزعزع الاستقرار.
وتعهدت إدارة الرئيس جو بايدن، وفقاً للدليل المكون من 24 صفحة، بتوسيع الاتفاقات التي تساعد على الحد من انتشار الأسلحة النووية.
وتعتمد الإستراتيجية على التعاون مع الحلفاء لردع التهديدات الإيرانية والحد من أنشطتها المزعزعة للاستقرار.
وأوضح الرئيس الأمريكي، أن الترويج للديمقراطية في جميع أنحاء العالم سيكون عنصرا مركزيا في استراتيجيته للأمن القومي، وذلك ضمن خطوط إرشادية جديدة صدرت الأربعاء.
استراتيجية الأمن القومي
وتتبنى استراتيجية الأمن القومي لإدارة بايدن تعهداً بحل النزاعات المسلحة في الشرق الأوسط التي تهدد الاستقرار الإقليمي.
وقال: "سوف نعزز حلفاءنا ونقف وراءهم، نعمل مع شركاء متشابهين في التفكير، ونجمع قوتنا الجماعية لتعزيز المصالح المشتركة وردع التهديدات المشتركة، وسنتولى القيادة بالدبلوماسية".
وتمت الإشارة في الوثيقة إلى الجوائح وأزمات المناخ والتهديدات الإلكترونية والتطرف العنيف على أنها من بين "أكبر التهديدات".
وأشارت إلى أن كثيرا من تلك التهديدات "لا تعرف حدودا أو أسوار ويجب أن تقابل بعمل جماعي".
وأوضحت الوثيقة أنه "يجب علينا أيضا أن نتعامل مع حقيقة أن توزيع السلطة في جميع أنحاء العالم يتغير، مما يخلق تهديدات جديدة".
وأضافت: "الصين، على وجه الخصوص، أصبحت بسرعة أكثر حزما. إنها المنافس الوحيد المحتمل القادر على الجمع بين قوته الاقتصادية والدبلوماسية والعسكرية والتكنولوجية لتشكيل تحد مستدام لنظام دولي مستقر ومنفتح".
كما لفتت الوثيقة إلى "التهديد" الذي تفرضه روسيا "التي لا تزال تصر على تعزيز نفوذها العالمي وأن تلعب دورا يتسبب في حالة من الفوضى على الساحة العالمية".
وشدد البيت الأبيض أيضا على أن واشنطن "لن تتردد أبدا في استخدام القوة عند الحاجة للدفاع عن مصالحنا الوطنية الحيوية"، مضيفا أن الدبلوماسية ستكون الملاذ الأول لتعزيز مصالح الولايات المتحدة عالميا.