الجيش الإسرائيلي يستهدف مركبة شمالي قطاع غزة
استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي، مركبة شمالي قطاع غزة وأنباء عن مقتل فلسطينيين داخلها.
وأعلنت الأمم المتحدة، اليوم الخميس، عن عقد اجتماع استثنائي لمجلس حقوق الإنسان في 27 مايو الجاري، بشأن التصعيد بين إسرائيل والفلسطينيين، وفقًا لما أفادت به شبكة "سكاي نيوز عربية" في نبأ عاجل لها.
اجتماع استشارى
فيما ذكرت وسائل إعلام عبرية، في وقت سابق، أن وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي بيني جانتس يعقد حاليا اجتماعًا استشاريًا مع مسئولين أمنيين لدراسة الوضع في قطاع غزة.
وقال جانتس، أمس الأربعاء، لموقع "كيكار شبات" العبري، إنه تمت تصفية مسئولين كبار من حماس في باطن الأرض وفوقها.
لا مأمن
وأضاف: "لا مأمن لأي جهادى، وكل من يؤذي مواطني إسرائيل فهو مستهدف، من آخر النشطاء إلى ما وصفهم برأس الأفعى".
وجاءت تصريحات جانتس خلال تفقده قاعدة "تل نوف" إحدى قواعد سلاح الجو الإسرائيلي، حيث أوضح أن بلاده ستواصل التصرف بمسئولية أمنية وسياسية لتحقيق هدوء طويل الأمد، يتيح المجال أمام تغيير الوضع في المنطقة، ويعزز الجهات المعتدلة.
قرار فرنسى
وعلى الجانب الآخر، دعا مشروع قرار فرنسي مقدم إلى مجلس الأمن الدولي لـ"وقف فوري للأعمال العدائية" في فلسطين وإسرائيل.
وجاء نص مشروع القرار، بـ "تكثيف جميع الجهود لوقف التصعيد والتوصل إلى اتفاق فوري ودائم لوقف إطلاق النار".
كما يحث مشروع القرار على "دعم الجهود الدولية للتخفيف من حدة الحالة الإنسانية والاقتصادية في غزة".
وأعلنت الأمم المتحدة، اليوم الخميس، عن عقد اجتماع استثنائي لمجلس حقوق الإنسان في 27 مايو الجاري، بشأن التصعيد بين إسرائيل والفلسطينيين، وفقًا لما أفادت به شبكة "سكاي نيوز عربية" في نبأ عاجل لها.
اجتماع استشارى
فيما ذكرت وسائل إعلام عبرية، في وقت سابق، أن وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي بيني جانتس يعقد حاليا اجتماعًا استشاريًا مع مسئولين أمنيين لدراسة الوضع في قطاع غزة.
وقال جانتس، أمس الأربعاء، لموقع "كيكار شبات" العبري، إنه تمت تصفية مسئولين كبار من حماس في باطن الأرض وفوقها.
لا مأمن
وأضاف: "لا مأمن لأي جهادى، وكل من يؤذي مواطني إسرائيل فهو مستهدف، من آخر النشطاء إلى ما وصفهم برأس الأفعى".
وجاءت تصريحات جانتس خلال تفقده قاعدة "تل نوف" إحدى قواعد سلاح الجو الإسرائيلي، حيث أوضح أن بلاده ستواصل التصرف بمسئولية أمنية وسياسية لتحقيق هدوء طويل الأمد، يتيح المجال أمام تغيير الوضع في المنطقة، ويعزز الجهات المعتدلة.
قرار فرنسى
وعلى الجانب الآخر، دعا مشروع قرار فرنسي مقدم إلى مجلس الأمن الدولي لـ"وقف فوري للأعمال العدائية" في فلسطين وإسرائيل.
وجاء نص مشروع القرار، بـ "تكثيف جميع الجهود لوقف التصعيد والتوصل إلى اتفاق فوري ودائم لوقف إطلاق النار".
كما يحث مشروع القرار على "دعم الجهود الدولية للتخفيف من حدة الحالة الإنسانية والاقتصادية في غزة".