اعرف آخر إحصائيات كورونا حول العالم.. رقم صادم ومرعب
تخطت أعداد الإصابات بفيروس كورونا المستجد كوفيد-19 في العالم منذ بدء انتشاره، وحتى اليوم السبت حاجز الـ 114 مليون حالة إصابة.
وبحسب موقع «World Meter» العالمي والمتخصص في إحصاء أعداد ضحايا فيروس كورونا في العالم، فقد سجل العالم 114,078,531 إصابة، و2,531,183 وفاة.
يذكر أن فيروس كورونا المستجد، ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر في شتى أنحاء العالم.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، دعا أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس، إلى خطة عالمية للتلقيح ضد فيروس كورونا المستجد في العالم.
وأشار أمين عام منظمة الأمم المتحدة إلي أن 10 دول فقط حصلت على 75% من جميع لقاحات كورونا في العالم، مبيناً أن أكثر من 130 دولة لم تتلق جرعة واحدة حتي الآن.
كذلك أعلنت مفوضية الاتحاد الأوروبي أنها تتابع بقلق ما تردد من أنباء عن ظهور لقاحات فيروس كورونا في السوق السوداء.
وقال المتحدث باسم المفوضية إريك مامير: "نراقب عن كثب هذه الظاهرة، وتم تنشيط المكتب الأوروبي لمكافحة الاحتيال (أولاف) في مجال اللقاحات، التي من المحتمل أن تكون مزيفة".
وأضاف: "يجب على الجميع توخي الحذر الشديد، لأن اللقاح أكثر حساسية من الدواء".
وأشار إلى أن التطعيم ممكن "بحقن مادة فعالة في جسم شخص سليم وليس مريضا، وبالتالي يتعين التأكد بنسبة 100% من أن القنوات التي يتم من خلالها شراء اللقاحات هي شرعية وشفافة".
ومع تزايد عدد الدول التي تعتمد توزيع لقاحات مضادة لفيروس كورونا المستجد، حذر مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس من "النزعة القومية في توزيع اللقاحات".
وقال جيبريسوس في مقال بمجلة "فورين بوليسي"، إن هذه النزعة "تضر الجميع"، وأوضح أن "ضعف التعاون بين الدول يمثل حاجزا رئيسيا أمام تحقيق الانتشار اللازم للتطعيم على مستوى العالم لإنهاء الجائحة".
وتابع: "رغم العدد المتزايد لخيارات اللقاح، لا تلبي قدرة التصنيع الحالية سوى القليل من المطلوب على مستوى العالم".
وأضاف أن "عدم السماح لغالبية سكان العالم بالتطعيم لن يؤدي فقط إلى استمرار المرض والوفيات التي لا داعي لها، بل سيؤدي أيضا إلى ظهور طفرات فيروسية جديدة مع استمرار انتشار كوفيد 19 وسط السكان غير المحصنين".
وبحسب موقع «World Meter» العالمي والمتخصص في إحصاء أعداد ضحايا فيروس كورونا في العالم، فقد سجل العالم 114,078,531 إصابة، و2,531,183 وفاة.
يذكر أن فيروس كورونا المستجد، ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر في شتى أنحاء العالم.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، دعا أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس، إلى خطة عالمية للتلقيح ضد فيروس كورونا المستجد في العالم.
وأشار أمين عام منظمة الأمم المتحدة إلي أن 10 دول فقط حصلت على 75% من جميع لقاحات كورونا في العالم، مبيناً أن أكثر من 130 دولة لم تتلق جرعة واحدة حتي الآن.
كذلك أعلنت مفوضية الاتحاد الأوروبي أنها تتابع بقلق ما تردد من أنباء عن ظهور لقاحات فيروس كورونا في السوق السوداء.
وقال المتحدث باسم المفوضية إريك مامير: "نراقب عن كثب هذه الظاهرة، وتم تنشيط المكتب الأوروبي لمكافحة الاحتيال (أولاف) في مجال اللقاحات، التي من المحتمل أن تكون مزيفة".
وأضاف: "يجب على الجميع توخي الحذر الشديد، لأن اللقاح أكثر حساسية من الدواء".
وأشار إلى أن التطعيم ممكن "بحقن مادة فعالة في جسم شخص سليم وليس مريضا، وبالتالي يتعين التأكد بنسبة 100% من أن القنوات التي يتم من خلالها شراء اللقاحات هي شرعية وشفافة".
ومع تزايد عدد الدول التي تعتمد توزيع لقاحات مضادة لفيروس كورونا المستجد، حذر مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس من "النزعة القومية في توزيع اللقاحات".
وقال جيبريسوس في مقال بمجلة "فورين بوليسي"، إن هذه النزعة "تضر الجميع"، وأوضح أن "ضعف التعاون بين الدول يمثل حاجزا رئيسيا أمام تحقيق الانتشار اللازم للتطعيم على مستوى العالم لإنهاء الجائحة".
وتابع: "رغم العدد المتزايد لخيارات اللقاح، لا تلبي قدرة التصنيع الحالية سوى القليل من المطلوب على مستوى العالم".
وأضاف أن "عدم السماح لغالبية سكان العالم بالتطعيم لن يؤدي فقط إلى استمرار المرض والوفيات التي لا داعي لها، بل سيؤدي أيضا إلى ظهور طفرات فيروسية جديدة مع استمرار انتشار كوفيد 19 وسط السكان غير المحصنين".