نصائح هامة لضيوف الرحمن.. أسباب اضطراب ما بعد الحج وكيفية علاجه
أصدرت وزارة الصحة السعودية، الدليل التوعوي بعنوان "صحتك في الحج والعمرة"، لمواجهة اضطراب ما بعد الحج حيث أشارت إلى أسباب المشاكل الصحية التي تعقب أداء الفريضة وكيفية علاجها.
ووفقا لما ذكرته الجهة الصحية تحت بند "اضطراب ما بعد الحج"، فإن كل هذه الأعراض سرعان ما تزول مع الوقت والراحة وتناول المسكنات.
أعراض اضطراب ما بعد الحج
المضاعفات والاعتلالات الصحية التي قد يعاني كثير من الحجاج منها بعد انتهاء مناسك الحج، تشمل ما يلي:
هل سيتاح لذوي الإعاقة أداء الحج هذا العام؟
- الوهن والتعب والكسل.
- الإجهاد والإرهاق والفتور.
- انقباضات وآلام العضلات والأطراف.
- ألم الرأس (صداع).
- التوتر.
- تحول البشرة لداكنة (إسمرار البشرة).
- سيلان الأنف (زكام).
- اختلال عادات النوم أو اضطراب دور النوم.
أسباب اضطراب ما بعد الحج
تنجم الأعراض السابق ذكرها عن مجموعة من المسببات التي يتعرض لها ضيوف الرحمن خلال أداء مناسك الحج، منها:
- التعرض الطويل والمكثف لأشعة الشمس.
- كثرة الحركة والتنقل.
- التعرض لفيروسات الزكام والإنفلونزا.
نصائح لتخطي مرحلة اضطراب ما بعد الحج
الأعراض السابق ذكرها سرعان ما تزول مع الوقت والراحة وتناول المسكنات، لكن يجب طلب الاستشارة الصحية في حالة اشتداد الأعراض أو استمرارها فترة طويلة.
إليكم بعض النصائح الطبية التي قد تفيد الحاج في استعادة حالته الصحية الجيدة بعد العودة من رحلته الروحانية، كالتالي:
- الراحة التامة والحصول على قسط وافر من النوم وتجنب السهر أو الإجهاد البدني.
- اتباع نظام غذائي كامل متوازن وتعويضي غني بالخضراوات الطازجة والفاكهة والسوائل والعصائر الغنية بالفيتامينات والمعادن لتعويض ما فقده الجسم خلال رحلة الحج.
- زيارة أقرب مستشفى أو مركز طبي لمراجعة الحالة الصحية العامة، والاطمئنان خاصة حال ارتباط الأعراض بالأمراض المزمنة المعروفة.
- استشارة الطبيب حال ظهور أعراض جديدة أو غريبة مثل ألم شديد أو ورم أو ضعف في العضلات.
- حال ظهور أعراض الإصابة بالإنفلونزا أو نزلات البرد من الضروري مراجعة الطبيب، والالتزام بتعليماته وتجنب مخالطة الغير، لعدم نقل العدوى.
ووفقا لما ذكرته الجهة الصحية تحت بند "اضطراب ما بعد الحج"، فإن كل هذه الأعراض سرعان ما تزول مع الوقت والراحة وتناول المسكنات.
أعراض اضطراب ما بعد الحج
المضاعفات والاعتلالات الصحية التي قد يعاني كثير من الحجاج منها بعد انتهاء مناسك الحج، تشمل ما يلي:
هل سيتاح لذوي الإعاقة أداء الحج هذا العام؟
- الوهن والتعب والكسل.
- الإجهاد والإرهاق والفتور.
- انقباضات وآلام العضلات والأطراف.
- ألم الرأس (صداع).
- التوتر.
- تحول البشرة لداكنة (إسمرار البشرة).
- سيلان الأنف (زكام).
- اختلال عادات النوم أو اضطراب دور النوم.
أسباب اضطراب ما بعد الحج
تنجم الأعراض السابق ذكرها عن مجموعة من المسببات التي يتعرض لها ضيوف الرحمن خلال أداء مناسك الحج، منها:
- التعرض الطويل والمكثف لأشعة الشمس.
- كثرة الحركة والتنقل.
- التعرض لفيروسات الزكام والإنفلونزا.
نصائح لتخطي مرحلة اضطراب ما بعد الحج
الأعراض السابق ذكرها سرعان ما تزول مع الوقت والراحة وتناول المسكنات، لكن يجب طلب الاستشارة الصحية في حالة اشتداد الأعراض أو استمرارها فترة طويلة.
إليكم بعض النصائح الطبية التي قد تفيد الحاج في استعادة حالته الصحية الجيدة بعد العودة من رحلته الروحانية، كالتالي:
- الراحة التامة والحصول على قسط وافر من النوم وتجنب السهر أو الإجهاد البدني.
- اتباع نظام غذائي كامل متوازن وتعويضي غني بالخضراوات الطازجة والفاكهة والسوائل والعصائر الغنية بالفيتامينات والمعادن لتعويض ما فقده الجسم خلال رحلة الحج.
- زيارة أقرب مستشفى أو مركز طبي لمراجعة الحالة الصحية العامة، والاطمئنان خاصة حال ارتباط الأعراض بالأمراض المزمنة المعروفة.
- استشارة الطبيب حال ظهور أعراض جديدة أو غريبة مثل ألم شديد أو ورم أو ضعف في العضلات.
- حال ظهور أعراض الإصابة بالإنفلونزا أو نزلات البرد من الضروري مراجعة الطبيب، والالتزام بتعليماته وتجنب مخالطة الغير، لعدم نقل العدوى.