وزيرة التضامن توجه بصرف مساعدات عاجلة لأسر ضحايا قطاري سوهاج
وجهت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، بصرف مساعدات عاجلة قدرها عشرون آلاف جنيه لأسرة كل متوفي، وعشرة آلاف جنيه لكل مصاب، في حادث قطاري سوهاج الذي وقع اليوم، وذلك لحين إنهاء إجراءات التعويضات، بالتنسيق مع جهات الدولة المعنية.
مضاعفة التعويضات لأسر ضحايا قطاري الصعيد
وجدير بالذكر أن رئيس الجمهورية كان قد أمر، فور وقوع الحادث، بمضاعفة التعويضات المستحقة لأسر المتوفين لتصل إلى ١٠٠ ألف جنيه للمتوفى، وتعويض المصابين بمبالغ تتراوح بين ٢٠ إلى ٤٠ ألف جنيه، تبعا لحدة الاصابة وعدد ساعات البقاء بالمستشفى، مع سرعة الصرف في خلال ثلاثة أيام كحد أقصى.
كما وجهت وزيرة التضامن الاجتماعي على الفور بتعبئة جهود الحمعيات الأهلية والمتطوعين وطالبت برفع حالة الطوارئ في إقليم وسط الصعيد، والدفع بعدد من فرق الاستجابة السريعة لتوفير مهمات الاغاثة اللازمة بما يشمل المواد الغذائية وأدوات التعقيم والحماية الشخصية، بالاضافة إلى توفير أماكن لاقامة أسر المصابين من المراكز المحيطة بسوهاج ومن خارج المحافظة.
كما تقوم الوزيرة بالتنسيق مع جمعية الهلال الأحمر المصري والأزهر الشريف والكنيسة لتوفير فرق الدعم النفسي اللازم للأسر المكلومة في مصابها وبالأخص للأطفال والنساء.
وتتوجه وزيرة التضامن الاجتماعي بالأصالة عن نفسها وبالنيابة عن جميع العاملين بالوزارة بخالص العزاء لأسر المتوفين ضحايا الحادث، سائلة المولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته وان يسكنهم فسيح جناته، وأن يلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل.
حادث تصادم قطارين بمركز طهطا
وأعلنت وزارة الصحة والسكان، عن وفاة 32 مواطناً وإصابة 114 آخرين في حادث تصادم قطارين بمركز طهطا، محافظة سوهاج.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه فور وقوع الحادث تم الدفع بـ٣٦ سيارة إسعاف مجهزة نقلت حالات الوفاة والمصابين إلى مستشفيات الإخلاء وهي: "سوهاج العام، وسوهاج التعليمي، وطهطا، والمراغة".
وأشار مجاهد إلى أن وزيرة الصحة والسكان توجهت إلى محافظة سوهاج لمتابعة الحالة الصحية للمصابين، والتأكد من تقديم أفضل سبل الرعاية الصحية لهم، كما شكلت الوزيرة غرفة أزمات وطوارئ بسوهاج لمتابعة تداعيات الحادث، وتقديم اى إمدادات ومستلزمات طبية، فضلاً عن توفير فرق طبية من كافة التخصصات الطبية لتقديم سبل الدعم اللازم للمصابين.
كما تقدمت وزيرة الصحة والسكان بخالص العزاء والمواساة لأسر الضحايا، داعيةً الله أن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
مضاعفة التعويضات لأسر ضحايا قطاري الصعيد
وجدير بالذكر أن رئيس الجمهورية كان قد أمر، فور وقوع الحادث، بمضاعفة التعويضات المستحقة لأسر المتوفين لتصل إلى ١٠٠ ألف جنيه للمتوفى، وتعويض المصابين بمبالغ تتراوح بين ٢٠ إلى ٤٠ ألف جنيه، تبعا لحدة الاصابة وعدد ساعات البقاء بالمستشفى، مع سرعة الصرف في خلال ثلاثة أيام كحد أقصى.
كما وجهت وزيرة التضامن الاجتماعي على الفور بتعبئة جهود الحمعيات الأهلية والمتطوعين وطالبت برفع حالة الطوارئ في إقليم وسط الصعيد، والدفع بعدد من فرق الاستجابة السريعة لتوفير مهمات الاغاثة اللازمة بما يشمل المواد الغذائية وأدوات التعقيم والحماية الشخصية، بالاضافة إلى توفير أماكن لاقامة أسر المصابين من المراكز المحيطة بسوهاج ومن خارج المحافظة.
كما تقوم الوزيرة بالتنسيق مع جمعية الهلال الأحمر المصري والأزهر الشريف والكنيسة لتوفير فرق الدعم النفسي اللازم للأسر المكلومة في مصابها وبالأخص للأطفال والنساء.
وتتوجه وزيرة التضامن الاجتماعي بالأصالة عن نفسها وبالنيابة عن جميع العاملين بالوزارة بخالص العزاء لأسر المتوفين ضحايا الحادث، سائلة المولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته وان يسكنهم فسيح جناته، وأن يلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل.
حادث تصادم قطارين بمركز طهطا
وأعلنت وزارة الصحة والسكان، عن وفاة 32 مواطناً وإصابة 114 آخرين في حادث تصادم قطارين بمركز طهطا، محافظة سوهاج.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه فور وقوع الحادث تم الدفع بـ٣٦ سيارة إسعاف مجهزة نقلت حالات الوفاة والمصابين إلى مستشفيات الإخلاء وهي: "سوهاج العام، وسوهاج التعليمي، وطهطا، والمراغة".
وأشار مجاهد إلى أن وزيرة الصحة والسكان توجهت إلى محافظة سوهاج لمتابعة الحالة الصحية للمصابين، والتأكد من تقديم أفضل سبل الرعاية الصحية لهم، كما شكلت الوزيرة غرفة أزمات وطوارئ بسوهاج لمتابعة تداعيات الحادث، وتقديم اى إمدادات ومستلزمات طبية، فضلاً عن توفير فرق طبية من كافة التخصصات الطبية لتقديم سبل الدعم اللازم للمصابين.
كما تقدمت وزيرة الصحة والسكان بخالص العزاء والمواساة لأسر الضحايا، داعيةً الله أن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
