مصدر أمني يرد على أخبار تعرض نزلاء السجون لسوء معاملة وتوتر علاقة الشرطة بالقضاء
نفى مصدر أمني صحة ما تم تناوله من ادعاءات على إحدى القنوات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية بشأن وجود حالة من التوتر بين الأجهزة الأمنية والقضاء عقب قرار الجهات القضائية بتجديد حبس عدد من الصحفيين لمدة 45 يومًا، والزعم بتسريب الجهات الأمنية لمعلومات بشأن قرب خروج بعض المعتقلين قبل ذكرى يناير.
نزلاء السجون
كما نفى المصدر ما تم تناوله بذات القناة بشأن مزاعم الهارب هيثم أبو خليل بوجود استغاثة لأهالى نزلاء أحد السجون بسبب حجز كل 3 نزلاء فى سجن انفرادى ضيق لا يوجد به دورة مياه.
جماعة الإخوان الإرهابية
كما زعمت قناة أخرى تابعة للجماعة الإرهابية نقلًا عن مجموعة من أهالى نزلاء أحد السجون أن ذويهم سوف يدخلون فى إضراب مفتوح عن الطعام احتجاجًا على الانتهاكات التى يتعرضون لها، وأن إدارة السجن قررت عدم فتح الزنازين على النزلاء من صباح يوم الخميس حتى صباح يوم السبت من كل أسبوع، وعدم السماح بدخول دورات المياه لمدة يومين.
نشر الأكاذيب
وأكد المصدر أن ما تم تناوله فى هذا الصدد عارٍ تمامًا عن الصحة جملةً وتفصيلًا، ويأتى فى إطار استمرار المحاولات اليائسة للجماعة الإرهابية لتأليب الرأي العام من خلال نشر الأكاذيب والادعاءات عبر الأبواق الإعلامية الموالية لها.
قطاع السجون
شهد قطاع السجون تطورًا كبيرًا فى كافة أوجه الرعاية الصحية والاجتماعية المقدمة للنزلاء، فضلًا عن رعاية ذويهم خارج السجون وإعفاء أبنائهم من سداد المصروفات المدرسية.
ويضم المبنى الجديد لقطاع السجون غرفة لإدارة الأزمات مزودة بأنظمة اتصالات حديثة ونظام مراقبة بالكاميرات لكافة سجون القطاع بما يكفل إحكام إجراءات التأمين لكافة مرافق ومنشآت قطاع السجون، بالإضافة إلى نظام اتصال مزود بتقنية (الفيديو كونفرانس) والذى يمكن من خلاله عقد الاجتماعات والتواصل بين رئاسة القطاع والقيادات الميدانية، كما يضم المبنى غرفة اتصالات تضم كافة وسائل الاتصال السلكى واللاسلكى الحديثة.
ويتم التوسع فى الزيارات الخارجية للمسجونين والاستجابة إلى نقل السجناء إلى مناطق قريبة من ذويهم والسماح بالتمتع بالانتقال لزيارة خارجية والسماح بالمشاركة فى المناسبات الدينية والوطنية للنزلاء مع ذويهم، فضلًا عن زيادة ساعات التريض داخل السجون والإفراج عن السجناء.
واتخذت وزارة الداخلية كافة التدابير اللازمة الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وفحص كافة العاملين بالقطاع، وتوفير أجهزة مسح حراري بكافة السجون، وتدعيم السجون بأدوات تعقيم من إنتاج السجون وتوقيع الكشف الطبى على النزلاء الجدد وإجراء الفحص الدوري على الجميع فضلًا عن استحداث منظومة جديدة لتلقي طلبات الزيارة لسجناء ورفع حالة الاستنفار القصوى بكافة مستشفيات السجون.
نزلاء السجون
كما نفى المصدر ما تم تناوله بذات القناة بشأن مزاعم الهارب هيثم أبو خليل بوجود استغاثة لأهالى نزلاء أحد السجون بسبب حجز كل 3 نزلاء فى سجن انفرادى ضيق لا يوجد به دورة مياه.
جماعة الإخوان الإرهابية
كما زعمت قناة أخرى تابعة للجماعة الإرهابية نقلًا عن مجموعة من أهالى نزلاء أحد السجون أن ذويهم سوف يدخلون فى إضراب مفتوح عن الطعام احتجاجًا على الانتهاكات التى يتعرضون لها، وأن إدارة السجن قررت عدم فتح الزنازين على النزلاء من صباح يوم الخميس حتى صباح يوم السبت من كل أسبوع، وعدم السماح بدخول دورات المياه لمدة يومين.
نشر الأكاذيب
وأكد المصدر أن ما تم تناوله فى هذا الصدد عارٍ تمامًا عن الصحة جملةً وتفصيلًا، ويأتى فى إطار استمرار المحاولات اليائسة للجماعة الإرهابية لتأليب الرأي العام من خلال نشر الأكاذيب والادعاءات عبر الأبواق الإعلامية الموالية لها.
قطاع السجون
شهد قطاع السجون تطورًا كبيرًا فى كافة أوجه الرعاية الصحية والاجتماعية المقدمة للنزلاء، فضلًا عن رعاية ذويهم خارج السجون وإعفاء أبنائهم من سداد المصروفات المدرسية.
ويضم المبنى الجديد لقطاع السجون غرفة لإدارة الأزمات مزودة بأنظمة اتصالات حديثة ونظام مراقبة بالكاميرات لكافة سجون القطاع بما يكفل إحكام إجراءات التأمين لكافة مرافق ومنشآت قطاع السجون، بالإضافة إلى نظام اتصال مزود بتقنية (الفيديو كونفرانس) والذى يمكن من خلاله عقد الاجتماعات والتواصل بين رئاسة القطاع والقيادات الميدانية، كما يضم المبنى غرفة اتصالات تضم كافة وسائل الاتصال السلكى واللاسلكى الحديثة.
ويتم التوسع فى الزيارات الخارجية للمسجونين والاستجابة إلى نقل السجناء إلى مناطق قريبة من ذويهم والسماح بالتمتع بالانتقال لزيارة خارجية والسماح بالمشاركة فى المناسبات الدينية والوطنية للنزلاء مع ذويهم، فضلًا عن زيادة ساعات التريض داخل السجون والإفراج عن السجناء.
واتخذت وزارة الداخلية كافة التدابير اللازمة الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وفحص كافة العاملين بالقطاع، وتوفير أجهزة مسح حراري بكافة السجون، وتدعيم السجون بأدوات تعقيم من إنتاج السجون وتوقيع الكشف الطبى على النزلاء الجدد وإجراء الفحص الدوري على الجميع فضلًا عن استحداث منظومة جديدة لتلقي طلبات الزيارة لسجناء ورفع حالة الاستنفار القصوى بكافة مستشفيات السجون.