وصول سحابة بلازما الشمس إلى الأرض
أعلن خبراء علم الفلك، أن الأرض على موعد،
اليوم الثلاثاء، مع سحابة بلازما منبعثة من الشمس، تم قذفها من الفضاء في 28 مايو الماضي.
سحابة بلازما
وقال موقع "spaceweather.com"، إن سكان خطوط العرض في المنطقة القطبية سيكونون قادرين على مشاهدة "عرض ضوئي جيد" في الأول من يونيو، مع احتمال حدوث عواصف مغناطيسية من فئة G1 في هذا اليوم.
يشار إلى أن خبراء مختبر الأشعة السينية وعلم فلك الشمس، التابع لمعهد الفيزياء في أكاديمية العلوم الروسية، أعلنوا نهاية العام الماضي عن سحابة مشابهة.
أعلن خبراء مختبر الأشعة السينية وعلم فلك الشمس التابع لمعهد الفيزياء في أكاديمية العلوم الروسية، حينها أن الأرض ستتغطى بسحابة بلازما منبعثة من الشمس.
كتل المادة الشمسية
وجاء في البيان المنشور على الموقع الرسمي للمختبر، "من المتوقع منذ عدة سنوات، حدوث أول عاصفة جيومغناطيسية، ناتجة عن التوهجات الشمسية . وذلك بسبب كتل المادة الشمسية المنبعثة من الغلاف الجوي للشمس التي تتجه حاليا نحو الأرض".
ووفقا للعلماء، " تغطت الأرض بالمادة الشمسية لمدة تزيد قليلاً عن يوم كامل، حتى منتصف يوم 10 ديسمبر الماضي ".
وسوف تسبب هذه السحابة، زيادة حادة في اشعاع المركبات والأجهزة الفضائية، واضطراب المجال المغناطيسي على سطح الأرض. ومن بين النتائج الإيجابية الناتجة عنها، وفقا للخبراء، يمكن رؤية الشفق القطبي من خطوط العرض 60-70 درجة.
ويشير الخبراء، إلى أن هذا التوهج كان من فئة С الخفيفة. "وأن أقوى توهج شمسي في التاريخ كان بمستوى X20 ، الذي كانت قوته أعلى من التوهج الحالي بأكثر من 200 مرة".
سحابة بلازما
وقال موقع "spaceweather.com"، إن سكان خطوط العرض في المنطقة القطبية سيكونون قادرين على مشاهدة "عرض ضوئي جيد" في الأول من يونيو، مع احتمال حدوث عواصف مغناطيسية من فئة G1 في هذا اليوم.
يشار إلى أن خبراء مختبر الأشعة السينية وعلم فلك الشمس، التابع لمعهد الفيزياء في أكاديمية العلوم الروسية، أعلنوا نهاية العام الماضي عن سحابة مشابهة.
أعلن خبراء مختبر الأشعة السينية وعلم فلك الشمس التابع لمعهد الفيزياء في أكاديمية العلوم الروسية، حينها أن الأرض ستتغطى بسحابة بلازما منبعثة من الشمس.
كتل المادة الشمسية
وجاء في البيان المنشور على الموقع الرسمي للمختبر، "من المتوقع منذ عدة سنوات، حدوث أول عاصفة جيومغناطيسية، ناتجة عن التوهجات الشمسية . وذلك بسبب كتل المادة الشمسية المنبعثة من الغلاف الجوي للشمس التي تتجه حاليا نحو الأرض".
ووفقا للعلماء، " تغطت الأرض بالمادة الشمسية لمدة تزيد قليلاً عن يوم كامل، حتى منتصف يوم 10 ديسمبر الماضي ".
وسوف تسبب هذه السحابة، زيادة حادة في اشعاع المركبات والأجهزة الفضائية، واضطراب المجال المغناطيسي على سطح الأرض. ومن بين النتائج الإيجابية الناتجة عنها، وفقا للخبراء، يمكن رؤية الشفق القطبي من خطوط العرض 60-70 درجة.
ويشير الخبراء، إلى أن هذا التوهج كان من فئة С الخفيفة. "وأن أقوى توهج شمسي في التاريخ كان بمستوى X20 ، الذي كانت قوته أعلى من التوهج الحالي بأكثر من 200 مرة".