لتجعلى طفلك ينعم بنوم هادئ
يقضى الطفل الطبيعى خلال الأشهر الأولى من عمره أغلب أوقاته فى النوم، ولا يستيقظ إلا للرضاعة.. وبعد الشهر الثالث لا تقل ساعات نومه عن 20 ساعة، وذلك حتى الشهر السادس.
وعند إتمامه عامه الأول ينبغى ألا تقل ساعات نومه عن 15 ساعة، وتقل لتصل إلى 13 ساعة عند العامين، وعندما يتم عامه الثالث تصبح 12 ساعة، وعند سن الخامسة لا يجب أن تقل ساعات نومه عن العشر ساعات.
وتشير طبيبة الأطفال العالمية بريزت ماليتنى إلى أن الطفل يجب أن ينام طيلة الليل، أما أثناء النهار فحسب عمر الطفل، كما وضحنا سلفا.
وتؤكد بريزت أنه يفضل أن ينام الطفل الرضيع على بطنه بالرغم من تأثير ذلك على عظامه، فهذا الوضع يساعده على التخلص من المغص.
وعن أسباب اضطراب نوم الطفل، واستيقاظه باكيا بصورة متواصله تشير بريزت إلى أن هناك العديد من الأسباب منها:
التبول أو التبرز فى ثيابه.. وعلى الأم أن تتأكد من ذلك، وأن تقوم سريعا بتغيير الحفاضات ليعود إلى نومه.
الحر أو البرد.. ما يسببه زيادة الملابس أو نقصانها، ولتراعى الأم التوازن فى ذلك.
الجوع.. فيكون جوعانا، وعلى الأم التأكد من ذلك بمحاولة إرضاعه.
عسر التنفس ما يسببه انسداد الأنف بسبب زكام أو جفاف المخاط فى الأنف.
مغص المعدة والأمعاء.. وسبب ذلك انتفاخ المعدة أو الأمعاء بالهواءأو الغازات، وعلى الأم أن تعرض طفلها للتجشؤ، مما يساعد على خروج الهواء والغازات، ويريح المعدة والأمعاء فيعود للنوم.
ألم ظهور الأسنان يسبب ألما فى لثة الطفل يدفعه للبكاء.
وهناك أسباب أخرى تقلق الطفل من نومه كالتعب أو الإرهاق أو النور الساطع.
وإن تأكدت الأم من انتفاء كل الأسباب السابقة، مع تكرار بكاء الطفل المتواصل، وعدم قدرته على النوم الجيد، فعليها أن تعرضه على طبيب الأطفال.
وعند إتمامه عامه الأول ينبغى ألا تقل ساعات نومه عن 15 ساعة، وتقل لتصل إلى 13 ساعة عند العامين، وعندما يتم عامه الثالث تصبح 12 ساعة، وعند سن الخامسة لا يجب أن تقل ساعات نومه عن العشر ساعات.
وتشير طبيبة الأطفال العالمية بريزت ماليتنى إلى أن الطفل يجب أن ينام طيلة الليل، أما أثناء النهار فحسب عمر الطفل، كما وضحنا سلفا.
وتؤكد بريزت أنه يفضل أن ينام الطفل الرضيع على بطنه بالرغم من تأثير ذلك على عظامه، فهذا الوضع يساعده على التخلص من المغص.
وعن أسباب اضطراب نوم الطفل، واستيقاظه باكيا بصورة متواصله تشير بريزت إلى أن هناك العديد من الأسباب منها:
التبول أو التبرز فى ثيابه.. وعلى الأم أن تتأكد من ذلك، وأن تقوم سريعا بتغيير الحفاضات ليعود إلى نومه.
الحر أو البرد.. ما يسببه زيادة الملابس أو نقصانها، ولتراعى الأم التوازن فى ذلك.
الجوع.. فيكون جوعانا، وعلى الأم التأكد من ذلك بمحاولة إرضاعه.
عسر التنفس ما يسببه انسداد الأنف بسبب زكام أو جفاف المخاط فى الأنف.
مغص المعدة والأمعاء.. وسبب ذلك انتفاخ المعدة أو الأمعاء بالهواءأو الغازات، وعلى الأم أن تعرض طفلها للتجشؤ، مما يساعد على خروج الهواء والغازات، ويريح المعدة والأمعاء فيعود للنوم.
ألم ظهور الأسنان يسبب ألما فى لثة الطفل يدفعه للبكاء.
وهناك أسباب أخرى تقلق الطفل من نومه كالتعب أو الإرهاق أو النور الساطع.
وإن تأكدت الأم من انتفاء كل الأسباب السابقة، مع تكرار بكاء الطفل المتواصل، وعدم قدرته على النوم الجيد، فعليها أن تعرضه على طبيب الأطفال.
