الأهلي يقهر المستحيل ويتأهل لدوري المجموعات.. رءوف يتخلص من النحس ويحرز هدف الصعود.. تذبذب أداء الشياطين الحمر «عرض مستمر».. غياب القائد أبرز السلبيات.. ناقوس الخطر يدق قبل دور الـ 8
حجز النادي الأهلي بطاقة التأهل إلى دوري المجموعات بالبطولة الكونفدرالية بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من توديع البطولة لولا هدف أحمد رءوف مهاجم الأهلي في اللحظات الأخيرة من المباراة الذي أعطى قبلة الحياة للأهلي وقاده للصعود لدور الـ 8 احتكاما إلى نتيجة المباراتين التي جاءت في صالح الأهلي بثلاثة أهداف مقابل هدفين بعد الفوز في مباراة الذهاب بالقاهرة بهدف نظيف.
كشف المستور
حملت مباراة اليوم بين الأهلي والدفاع الحسنى الجديدى المغربى العديد من الرسائل الخفية كان أبرزها عودة أحمد رءوف مهاجم الأهلي "المنحوس" إلى التسجيل من جديد بعد أن عانده الحظ في هز شباك المنافسين منذ انضمامه إلى القلعة الحمراء خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية في حين استمر أداء الأهلي المتذبذب ليضع العديد من علامات الاستفهام حول مستوى المارد الأحمر خلال الفترة الأخيرة التي يتعرض خلالها لكبوات بالجملة بسبب ضعف الجمل التكتيكية والفنية التي يقدمها نجوم الأهلي.
هدف قاتل
يبقى التأكيد على أن الصعود اليوم لدوري المجموعات بالبطولة الكوفندرالية لا يشفع على الإطلاق لحمل نجوم الأهلي على الأعناق بعد أن قدموا عرضًا ولا أسوأ في مباراة اليوم باستثناء الدقائق الأخيرة التي نشط خلالها الفريق وتمكن أحمد رءوف بخبرته من إحراز هدف الصعود لدوري المجموعات.
فقدان القائد
في الوقت الذي استمرت حالة الاحتياج الشديد من قبل نجوم فريق الأهلي إلى القائد بعد اعتزال الثنائى محمد أبوتريكة ومحمد بركات خاصة وأن الحالة المزاجية المتقلبة لعبد الله السعيد صانع ألعاب الفريق تحرمه تمامًا من لقب القائد في ظل تذبذب أداؤه من مباراة لأخرى مع الوضع في الاعتبار حاجة الخط الخلفي للأهلي إلى بعض التعديلات بعد أن ظهرت العديد من السلبيات التي جاء أبرزها غياب العمق الدفاعي واللعب على مصيدة التسلل بشكل غير متقن بالمرة بدليل وصول لاعبي الخصم أكثر من مرة لمرمى شريف إكرامى حارس الأهلي.
إنقاذ يوسف من المقصلة
يذكر أن الأهلي بصعوده اليوم إلى دور المجموعات بالبطولة الكونفدرالية أنقذ "رقبة" محمد يوسف المدير الفني من مقصلة المجلس الذي كان على أعتاب مواجهة الخروج الأفريقي الثاني بعد 33 يومًا من توديع دوري أبطال أفريقيا لولا قدم أحمد رءوف التي أنقذت يوسف وجهازه المعاون من الإقالة.
حملت مباراة اليوم بين الأهلي والدفاع الحسنى الجديدى المغربى العديد من الرسائل الخفية كان أبرزها عودة أحمد رءوف مهاجم الأهلي "المنحوس" إلى التسجيل من جديد بعد أن عانده الحظ في هز شباك المنافسين منذ انضمامه إلى القلعة الحمراء خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية في حين استمر أداء الأهلي المتذبذب ليضع العديد من علامات الاستفهام حول مستوى المارد الأحمر خلال الفترة الأخيرة التي يتعرض خلالها لكبوات بالجملة بسبب ضعف الجمل التكتيكية والفنية التي يقدمها نجوم الأهلي.
هدف قاتل
يبقى التأكيد على أن الصعود اليوم لدوري المجموعات بالبطولة الكوفندرالية لا يشفع على الإطلاق لحمل نجوم الأهلي على الأعناق بعد أن قدموا عرضًا ولا أسوأ في مباراة اليوم باستثناء الدقائق الأخيرة التي نشط خلالها الفريق وتمكن أحمد رءوف بخبرته من إحراز هدف الصعود لدوري المجموعات.
فقدان القائد
في الوقت الذي استمرت حالة الاحتياج الشديد من قبل نجوم فريق الأهلي إلى القائد بعد اعتزال الثنائى محمد أبوتريكة ومحمد بركات خاصة وأن الحالة المزاجية المتقلبة لعبد الله السعيد صانع ألعاب الفريق تحرمه تمامًا من لقب القائد في ظل تذبذب أداؤه من مباراة لأخرى مع الوضع في الاعتبار حاجة الخط الخلفي للأهلي إلى بعض التعديلات بعد أن ظهرت العديد من السلبيات التي جاء أبرزها غياب العمق الدفاعي واللعب على مصيدة التسلل بشكل غير متقن بالمرة بدليل وصول لاعبي الخصم أكثر من مرة لمرمى شريف إكرامى حارس الأهلي.
إنقاذ يوسف من المقصلة
يذكر أن الأهلي بصعوده اليوم إلى دور المجموعات بالبطولة الكونفدرالية أنقذ "رقبة" محمد يوسف المدير الفني من مقصلة المجلس الذي كان على أعتاب مواجهة الخروج الأفريقي الثاني بعد 33 يومًا من توديع دوري أبطال أفريقيا لولا قدم أحمد رءوف التي أنقذت يوسف وجهازه المعاون من الإقالة.
