بالفيديو..الجيش السوري "يستعيد" موقعا في اللاذقية
أعلن مصدر عسكري سوري، الإثنين، سيطرة القوات الحكومية على موقع عسكري إستراتيجي في ريف اللاذقية شمال غربي البلاد، كان مقاتلو المعارضة استولوا عليه قبل أيام.
ونقلت وكالة الأنباء الرسمية "سانا" عن المصدر أن "وحدات من الجيش العربي السوري والدفاع الوطني أحكمت سيطرتها بشكل كامل على النقطة 45 بريف اللاذقية الشمالي، وتتابع ملاحقتها فلول المجموعات الإرهابية في المنطقة".
ولم تتأكد الأنباء عن استعادة القوات الحكومية لهذا الموقع إلا أن المرصد السوري لحقوق الإنسان أشار إلى تقدم الجيش السوري في تلك المنطقة ونصب راجمة صواريخ على التلة المشرفة على قرى تقطنها غالبية موالية للرئيس السوري بشار الأسد.
من جهة أخرى، شنت طائرات الجيش السوري غارات على مناطق عدة في الغوطة الشرقية للعاصمة دمشق التي شهدت بدورها اشتباكات بين القوات الحكومية وفصائل المعارضة.
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
وقال ناشطون في المعارضة إن الطيران الحربي ألقى بـ"صواريخ فراغية" على بلدات زملكا وعين ترما وكفربطنا في الغوطة، ما أوقع قتلى وجرحى في صفوف المدنيين.
كما تزامنت الغارات حسب الناشطين مع اندلاع اشتباكات بين فصائل من المعارضة المسلحة والقوات الحكومية في حي جوبر الواقع في شرق العاصمة السورية.
في غضون ذلك، قصف الجيش السوري بلدات في ريفي اللاذقية وحماة وسط استمرار الاشتباكات بين القوات الحكومية وفصائل المعارضة في مناطق أخرى من البلاد.
وقال "مركز حماة الإعلامي" المعارض إن مدفعية الجيش استهدفت مدينة كفرزيتا بريف حماة، مشيرا من جهة أخرى إلى أن الجيش الحر صد هجوما شنته القوات الحكومية على مدينة مورك.
وأشار المركز أن الجيش الحر استهدف القوات الحكومية المنتشرة على الطريق الدولي قرب مورك، بالتزامن مع اشتباكات بين الطرفين على مفرق قرية الناقوس في ريف حماة الغربي.
وفي ريف اللاذقية حيث قالت المعارضة إنها حققت تقدما في الأيام الأخيرة، ذكر "اتحاد تنسيقيات الثورة" أن قرية كنسبا تعرضت لقصف "عنيف" براجمات الصواريخ من قبل القوات الحكومية.
وكان الطيران الحربي استهدف بالبراميل المتفجرة "قمة المرصد 45" بريف اللاذقية، حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي أضاف أن الجيش قصف بلدات كسب وتلة الصخرة ونبع المر.
وأشار المرصد، الذي يتخذ من لندن مقرا له، إلى سقوط عدد من القتلى في صفوف القوات الحكومية والمجموعات المسلحة الموالية لها في الاشتباكات مع المعارضة خلال الأيام الماضية باللاذقية.
في المقابل، قالت وكالة الأنباء السورية إن الجيش حقق انتصارات جديدة في منطقة القلمون بريف دمشق، حيث نجح في قطع الإمدادات للمعارضة بين الحدود اللبنانية في المنطقة.
وتسعى القوات الحكومية مدعومة من حزب الله اللبناني إلى تأمين الحدود اللبنانية بشكل كامل، وإغلاق كل المعابر مع لبنان حيث يتهم مقاتلي المعارضة باستخدامها كطرق امداد مع مناطق شرقي لبنان.
وقال ناشطون في المعارضة إن الطيران الحربي ألقى بـ"صواريخ فراغية" على بلدات زملكا وعين ترما وكفربطنا في الغوطة، ما أوقع قتلى وجرحى في صفوف المدنيين.
كما تزامنت الغارات حسب الناشطين مع اندلاع اشتباكات بين فصائل من المعارضة المسلحة والقوات الحكومية في حي جوبر الواقع في شرق العاصمة السورية.
في غضون ذلك، قصف الجيش السوري بلدات في ريفي اللاذقية وحماة وسط استمرار الاشتباكات بين القوات الحكومية وفصائل المعارضة في مناطق أخرى من البلاد.
وقال "مركز حماة الإعلامي" المعارض إن مدفعية الجيش استهدفت مدينة كفرزيتا بريف حماة، مشيرا من جهة أخرى إلى أن الجيش الحر صد هجوما شنته القوات الحكومية على مدينة مورك.
وأشار المركز أن الجيش الحر استهدف القوات الحكومية المنتشرة على الطريق الدولي قرب مورك، بالتزامن مع اشتباكات بين الطرفين على مفرق قرية الناقوس في ريف حماة الغربي.
وفي ريف اللاذقية حيث قالت المعارضة إنها حققت تقدما في الأيام الأخيرة، ذكر "اتحاد تنسيقيات الثورة" أن قرية كنسبا تعرضت لقصف "عنيف" براجمات الصواريخ من قبل القوات الحكومية.
وكان الطيران الحربي استهدف بالبراميل المتفجرة "قمة المرصد 45" بريف اللاذقية، حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي أضاف أن الجيش قصف بلدات كسب وتلة الصخرة ونبع المر.
وأشار المرصد، الذي يتخذ من لندن مقرا له، إلى سقوط عدد من القتلى في صفوف القوات الحكومية والمجموعات المسلحة الموالية لها في الاشتباكات مع المعارضة خلال الأيام الماضية باللاذقية.
في المقابل، قالت وكالة الأنباء السورية إن الجيش حقق انتصارات جديدة في منطقة القلمون بريف دمشق، حيث نجح في قطع الإمدادات للمعارضة بين الحدود اللبنانية في المنطقة.
وتسعى القوات الحكومية مدعومة من حزب الله اللبناني إلى تأمين الحدود اللبنانية بشكل كامل، وإغلاق كل المعابر مع لبنان حيث يتهم مقاتلي المعارضة باستخدامها كطرق امداد مع مناطق شرقي لبنان.