في أزمة المقال.. الخطايا الـ 10 لـ" باسم" !
- سرق المقال ووضع عنوانا مختلفا وتغيير العنوان وحده يؤكد تعمد السرقة!
- بعد اكتشاف الخطيئى سعي إلى إخفائها بوضع إشارة لصاحب المقال الأصلي دن أن يشعر به أحد.. فضبط النشطاء التحديث وكانت فضيحة أخرى !
- بعد ضبط التحديث وفضيحته قال إنه نسي الإشارة للكاتب الأصلي.. فظهرت فضيحة جديدة فجرها موقع "ساسه" بأنه سرق أصلا الترجمة أيضا من موقع آخر!
- بعد الفضايح الثلاثة السابقة لم يجد بدا من الاعتذار ولم تكن فضيلة وإلا كان اعتذر بعد الغلطة الأولى !
- اعتذاره كان لكاتب صهيوني استثمر الأمر في العالم كله وكانت فضيحة رابعة "إعلامي مصري يسرق من صهيوني ويعتذر له"!
- حتى الآن لم نعرف سر تطابق وجهات نظره مع كاتب صهيوني؟!
- حتى اللحظة لا نعرف سر وطبيعة المواقع التي ينقل عنها مقالاته.. وعلينا - طبعا - أن نشك في حقيقة كل ما كتبه قبل الآن !
- في التبريرات قال إن مشاغله يوم الثلاثاء وظروف تحضير البرنامح تحدث بعض اللخبطة! ونسي أن سرقة المقال وسرقة الترجمة والتلبس بتحديث المقال لم تكن لخبطة.. وإنما خطايا ثلاث كاملة الاركان وبكامل قواه العقلية بل كانت كتابة مقال جديد أسهل وأسرع !
- هل هناك في مقالات الرأي أصلا شيء اسمه "كتابة مصادر المقال ؟" في حدود علمي فالمصادر تكون لاقتباس معلومات محددة أو النقل داخل المقال من كتب بعينها يتطلبها المقال.. كنقل رأي فقهي أو معلومات تاريخية أو طبية.. أما تفنيدها أو تأييدها فمهمة خالصة لكاتب المقال.. حيث لا يمكن أن ينقل أحدهم رأيا لشخص آخر ثم يذكر اسم كاتب المقال الأصلي في آخره ويقول إن رأيه يا جماعة هو نفس رأيي !!!!.. وإلا ما كان رأيا وما كان مقالا ولا يعد إلا تهريج في تهريج.. والخلاصه أن باسم وهو يعتذر يكذب على الجميع !
- الأهم: أنه يقول إن الانشغال يوم الثلاثاء بسبب البرنامج هو سبب اللخبطة والمقال كان موعد نشره الثلاثاء.. موعد نشره وليس كتابته أي أن النشر يوم الثلاثاء يستلزم تسليم المقال يوم الإثنين على الأكثر.. أي يمكنه تسليمه الأحد أو السبت وهذه كانت خطيئة أخرى !!!