قراء DW: "جنيف 2" أكبر مؤامرة على سوريا وشعبها
كان لموضوع الهجرة إلى ألمانيا الذي تناوله برنامج شباب توك نصيبًا كبيرًا من تعليقات قراء "دويتش فيله"، بالإضافة إلى الأزمة السورية وتحضيرات مؤتمر جنيف 2، ونتيجة الاستفتاء المصري وما تعنيه بالنسبة لمستقبل البلاد.
وحول موضوع "الجربا": كتب Waleed Nazii أن الهدف من المشاركة في جنيف 2، هو إسقاط الأسد وإعطاؤه حصانة كاملة دون محاسبته، والهدف هو محاربة داعش والنصرة وليس جنود النظام، جنيف 2 أكبر مؤامرة على سوريا وشعبها".
أما حميد الحمداني، فكتب يقول: "إن فاقد الشيء لا يعطيه، وما جنيف إلا نافذة لتبييض وجوه الخاسرين".
بينما نظر Imad El Maazouzi ببعض التفاؤل لهذا المؤتمر قائلًا: "نتمنى أن تكون هناك ضمانات بتحقيق هذه الأهداف، حتى يتوقف مسلسل الإبادة اليومي الذي يتعرض له الشعب السوري، وإن كنت أعتقد أنه لا يمكن عزل الملف السوري عن الملف الإيراني".
"الكيل بمكيالين"
وحول الأزمة السورية أيضًا وتقرير "هيومن رايتس ووتش" بأن الحكومة السورية تشن حربًا على المدنيين، كتب Hamada Hamada أن "النظام الطائفي في سوريا ارتكب أفظع المجازر التي لم يتحدث عنها التاريخ منذ الحرب العالمية (الهولوكوست)، وهو ينسق دخول المتشددين، ومن طرف آخر يرتكب مذابح ومجازر بحق المسلمين كي يرفعوا السلاح وليصورهم على أنهم إرهابيين، إسرائيل لم تقتل من الفلسطينيين ولم ترتكب مجازر بحقنا كتلك التي يرتبكها بشار، وآخر دليل كان صور الأحد عشر ألف ضحية التي نشرت أمس، والتي ترتقي إلى جرائم ضد الإنسانية، من أجل أن تبقى عائلة الأسد تحكم سوريا وتقمع وتقتل وترعى منظمات الإرهاب في الشرق الأوسط.
واختلف معه ناصر عبده الذي كتب يقول: "في الانتفاضة الفلسطينية الأخيرة عندما كانت إسرائيل تضرب المدنيين، كانت المؤسسات العالمية تقول يحق لإسرائيل الدفاع عن النفس، سبحان الله على ازدواجية المعايير، أتمنى أن يكون رئيس هيومن رايتس ووتش رئيسًا لسوريا ونرى ماذا يفعل مع مجموعات مسلحة تقتل السوريين ويختبئوا بين المدنيين.
ضرورة أمنية أم حكومة قمعية؟
ومن سوريا إلى مصر، وتعليقًا على مقال الرأي الذي كتب تحت عنوان: "مصر.. الحنين إلى الرجل القوى"، كتب nemra1com1977: "إن الشعب المصري لن يكرر سيناريو الرئيس الأسبق مبارك مرة أخرى، ولن يعيد الخائن الحرامي محمد مرسي مرة أخرى مهما كانت الضغوط الأمريكية، لكن الفريق السيسي تدخل في لحظة حاسمة لإنقاذ بلاده من خطر الانزلاق إلى الحرب الأهلية".
وإضافة إلى هذا الموضوع علق nemra1com1977 على موضوع: "مصر: مواقع التواصل الاجتماعي طريق الثورة والسجن" قائلا: "إن محاسبة الدولة لعلاء عبد الفتاح كانت لقيامه بمظاهرة دون تصريح، والإعلان عن ذلك عبر فيس بوك وتويتر، وهو فعل مجرم قانونا، ولو نظرنا إلى قانون تنظيم المظاهرات الألماني، فهل يسمح القانون بوجود مظاهرة بدون تصريح رسمي؟ لا فالقانون الألماني صريح وواضح لا بد من تنظيم مظاهرة بتصريح من السلطات الألمانية وممنوع وجود مظاهرة بدون ترخيص تعطل المرور وتقطع الطريق".
واختلف معه Yuri Boston الذي كتب حول الموضوع نفسه يقول: "حكومات الدول القمعية تعلمت هي الأخرى كيفية التعامل مع الشبكات الاجتماعية واستغلال ثغراتها وقوتها أيضا بعدما باغتتها حركات الشباب التي أطلقت شرارة الاحتجاجات في عدد من الرول العربية من خلالها. هذه الشبكات أصبحت توظف من قبل الأنظمة لإطلاق حملات ترويجية لها وممارسة التضليل وتشويه الحقائق بل إنها باتت تتيح لأجهزة الأمن التعرف بسهولة على هوية الناشطين ورفاقهم في هذا الدرب عبر اختراق حساباتهم الشخصية".
"الكيل بمكيالين"
وحول الأزمة السورية أيضًا وتقرير "هيومن رايتس ووتش" بأن الحكومة السورية تشن حربًا على المدنيين، كتب Hamada Hamada أن "النظام الطائفي في سوريا ارتكب أفظع المجازر التي لم يتحدث عنها التاريخ منذ الحرب العالمية (الهولوكوست)، وهو ينسق دخول المتشددين، ومن طرف آخر يرتكب مذابح ومجازر بحق المسلمين كي يرفعوا السلاح وليصورهم على أنهم إرهابيين، إسرائيل لم تقتل من الفلسطينيين ولم ترتكب مجازر بحقنا كتلك التي يرتبكها بشار، وآخر دليل كان صور الأحد عشر ألف ضحية التي نشرت أمس، والتي ترتقي إلى جرائم ضد الإنسانية، من أجل أن تبقى عائلة الأسد تحكم سوريا وتقمع وتقتل وترعى منظمات الإرهاب في الشرق الأوسط.
واختلف معه ناصر عبده الذي كتب يقول: "في الانتفاضة الفلسطينية الأخيرة عندما كانت إسرائيل تضرب المدنيين، كانت المؤسسات العالمية تقول يحق لإسرائيل الدفاع عن النفس، سبحان الله على ازدواجية المعايير، أتمنى أن يكون رئيس هيومن رايتس ووتش رئيسًا لسوريا ونرى ماذا يفعل مع مجموعات مسلحة تقتل السوريين ويختبئوا بين المدنيين.
ضرورة أمنية أم حكومة قمعية؟
ومن سوريا إلى مصر، وتعليقًا على مقال الرأي الذي كتب تحت عنوان: "مصر.. الحنين إلى الرجل القوى"، كتب nemra1com1977: "إن الشعب المصري لن يكرر سيناريو الرئيس الأسبق مبارك مرة أخرى، ولن يعيد الخائن الحرامي محمد مرسي مرة أخرى مهما كانت الضغوط الأمريكية، لكن الفريق السيسي تدخل في لحظة حاسمة لإنقاذ بلاده من خطر الانزلاق إلى الحرب الأهلية".
وإضافة إلى هذا الموضوع علق nemra1com1977 على موضوع: "مصر: مواقع التواصل الاجتماعي طريق الثورة والسجن" قائلا: "إن محاسبة الدولة لعلاء عبد الفتاح كانت لقيامه بمظاهرة دون تصريح، والإعلان عن ذلك عبر فيس بوك وتويتر، وهو فعل مجرم قانونا، ولو نظرنا إلى قانون تنظيم المظاهرات الألماني، فهل يسمح القانون بوجود مظاهرة بدون تصريح رسمي؟ لا فالقانون الألماني صريح وواضح لا بد من تنظيم مظاهرة بتصريح من السلطات الألمانية وممنوع وجود مظاهرة بدون ترخيص تعطل المرور وتقطع الطريق".
واختلف معه Yuri Boston الذي كتب حول الموضوع نفسه يقول: "حكومات الدول القمعية تعلمت هي الأخرى كيفية التعامل مع الشبكات الاجتماعية واستغلال ثغراتها وقوتها أيضا بعدما باغتتها حركات الشباب التي أطلقت شرارة الاحتجاجات في عدد من الرول العربية من خلالها. هذه الشبكات أصبحت توظف من قبل الأنظمة لإطلاق حملات ترويجية لها وممارسة التضليل وتشويه الحقائق بل إنها باتت تتيح لأجهزة الأمن التعرف بسهولة على هوية الناشطين ورفاقهم في هذا الدرب عبر اختراق حساباتهم الشخصية".
"القضية الفلسطينية ستظل مسيطرة على الشارع العربي"
ومن مصر إلى الأراضي الفلسطينية، وموضوع حلقة برنامج مع الحدث الذي تناول "خطة كيري للسلام"، وتعليقًا على سؤال البرنامج: "هل يمكن للاتحاد الأوربي التوسط في الصراع الفلطسيني الإسرائيلي والتأثير على إسرائيل أم أن الأوراق كلها بيد أمريكا؟" كتب Jemie Ridoen يقول: "الأوراق ليست بيد أمريكا وإنما بيد الماسونيين الكبار الذين يديرون العالم ولا أحد يعرف عنهم شيئا".
واختلف معه عمر قاسم بدر، معتبرًا أن أوربا تستطيع بالفعل التوسط لكنه أضاف: "يجب أن نرى خطوات جادة، لا أن نسمع فقط عن المؤتمرات والحوارات والوعود الفاشلة، فالشعوب العربية على وجه الخصوص استاءت من هذه المحاولات الفاشلة".
لكن Huda Alzoubi لم تتوقع تغيرًا كبيرًا قائلة: "لا أتوقع حدوث اختراق لتنفيذ خطة كيري خلال الأشهر القادمة، والفلسطينيون لن يعترفوا أبدًا بيهودية إسرائيل وستظل القضية الفلسطينية القضية المسيطرة على الشارع العربي".
ومن مصر إلى الأراضي الفلسطينية، وموضوع حلقة برنامج مع الحدث الذي تناول "خطة كيري للسلام"، وتعليقًا على سؤال البرنامج: "هل يمكن للاتحاد الأوربي التوسط في الصراع الفلطسيني الإسرائيلي والتأثير على إسرائيل أم أن الأوراق كلها بيد أمريكا؟" كتب Jemie Ridoen يقول: "الأوراق ليست بيد أمريكا وإنما بيد الماسونيين الكبار الذين يديرون العالم ولا أحد يعرف عنهم شيئا".
واختلف معه عمر قاسم بدر، معتبرًا أن أوربا تستطيع بالفعل التوسط لكنه أضاف: "يجب أن نرى خطوات جادة، لا أن نسمع فقط عن المؤتمرات والحوارات والوعود الفاشلة، فالشعوب العربية على وجه الخصوص استاءت من هذه المحاولات الفاشلة".
لكن Huda Alzoubi لم تتوقع تغيرًا كبيرًا قائلة: "لا أتوقع حدوث اختراق لتنفيذ خطة كيري خلال الأشهر القادمة، والفلسطينيون لن يعترفوا أبدًا بيهودية إسرائيل وستظل القضية الفلسطينية القضية المسيطرة على الشارع العربي".
بينما اعتبر Rafat Al Haless أن "السلام في فلسطين والشرق الأوسط عمومًا شيء لا يمكن أن تسمح به أمريكا أو غيرها".
لماذا يهاجر الشباب العربي إلى ألمانيا؟
ومن القضايا السياسية إلى قضية اجتماعية تناولها برنامج شباب توك وهي قضية هجرة الشباب العرب إلى ألمانيا، وردًا على سؤال البرنامج "هل تفكر في الهجرة إلى ألمانيا ولماذا؟" اعتبر Mohammed Zeidan أن أسباب الهجرة إلى ألمانيا لا تختلف كثيرًا عن أسباب الهجرة إلى دول أخرى مثل أمريكا وكندا، "لكن التعليم المجاني في ألمانيا، يجعل الشخص يستطيع أن يعمل ويحصل على تعليم عالٍ جدا خصوصا في الهندسة أو الطب".
واتفق أحمد القريني على أن التعليم هام جدًا قائلا: "لا أنصح أحد بالهجرة إلى ألمانيا إلا للتعليم، لا تتوقع أنها جنة الأحلام وأن تكون خلاصك من مشاكل البلاد العربية، كما أنك تحتاج ثلث عمرك حتى تتعلم اللغة وتندمج بالثقافة والطريقة الأخرى بالحياة"، معتبرًا أن أفضل عمر للهجرة هو 18 عامًا، قبل دخول الجامعة.
واعتبر Hussein Alamin أن "الرجعية وعدم قبول الآخر وفقدان الأمن التي تعيشها البلدان العربية هي من الأسباب القوية التي تضطرك إلى اتخاذ خطوة كهذه والمجازفة في المجهول" محذرًا من "أن المجتمع قد لا يقبلك وربما أنت أيضًا لا تتقبل أفكاره الجديدة وعادات وتقاليد عليك الالتزام بها".
أما بالنسبة لـMerrit Ibrahim "فعندما يفتقر الوطن لأبسط مقومات الحياة الآمنة ويصبح المجتمع ضاغطًا ويغلب اليأس من أي تغيير اجتماعي أو سياسي أو اقتصادي، فما الذي يبقي الشخص به؟"، وهي ترى أنه إذا "كانت ألمانيا هي الملاذ الآمن الذي سيتحقق فيه شعور المواطنة دون تمييز أو تفريق وتؤمن الحياة الأفضل في ظل ضمان اجتماعي وحرية فكرية ودينية، فسيكون كل الولاء والانتماء لهذا الوطن الجديد".
وعبرت ليال شريف عن رغبتها في الهجرة قائلة: "أتمنى ذلك لأن ألمانيا تعجبني، من ناحية لأنها دولة علمية وعملية ومن ناحية أخرى لأن الحياة تسير فيها وفق قوانين محددة ولا وجود للفوضى"، واتفق معها Abdo Abolja قائلًا: "إنه هناك نظام متوازن وتعايش سلمي بين الناس وتقدم في العلم والعمل وهذه الأشياء غير متوفرة في بلدي ليبيًا مثلًا، فهو بلد غير مستقر، وليس هناك مجال للتعايش السلمي، ولا صوت يعلو فوق صوت الرصاص والموت يحيط بك في كل مكان".
واتفق معه Hmoudat Sal قائلًا: "أنا وأغلب الشباب العراقي والعربي عامة لديه شغف في السفر إلى ألمانيا وأوربا لأسباب كثيرة من أهمها البحث عن الحرية المفقودة والحصول على فرصة عمل أو الهروب من الواقع الأمني وخصوصا في العراق مع غياب التوازن الاجتماعي في مفاصل الدولة".
ونصح Djamel Belarbi، الذي كان يحلم بالهجرة إلى ألمانيا في شبابه، لكنه لم يحقق هذا الحلم، ينصح الشباب الذي يهاجر إلى ألمانيا "بالعسير إلى تحقيق اندماج إيجابي في المجتمع الألماني، وتحويل موروثه الثقافي إلى عامل تواصل مع المجتمع المضيف بدلًا من اتخاذه جدار للعزلة، وأن يستثمر ما يتيحه له المجتمع الألماني من فرص التعليم التي حرم منها في وطنه ليستطيع تقديم الأفضل لهذا البلد المضيف، الذي من المفترض أن يتحول إلى وطن حاضن، وفي الوقت نفسه يحاول أن يكون جسر تواصل بين مجتمعه الأصلي ووطنه الجديد".
هذا المحتوى من موقع دوتش فيل اضغط هنا لعرض الموضوع بالكامل
لماذا يهاجر الشباب العربي إلى ألمانيا؟
ومن القضايا السياسية إلى قضية اجتماعية تناولها برنامج شباب توك وهي قضية هجرة الشباب العرب إلى ألمانيا، وردًا على سؤال البرنامج "هل تفكر في الهجرة إلى ألمانيا ولماذا؟" اعتبر Mohammed Zeidan أن أسباب الهجرة إلى ألمانيا لا تختلف كثيرًا عن أسباب الهجرة إلى دول أخرى مثل أمريكا وكندا، "لكن التعليم المجاني في ألمانيا، يجعل الشخص يستطيع أن يعمل ويحصل على تعليم عالٍ جدا خصوصا في الهندسة أو الطب".
واتفق أحمد القريني على أن التعليم هام جدًا قائلا: "لا أنصح أحد بالهجرة إلى ألمانيا إلا للتعليم، لا تتوقع أنها جنة الأحلام وأن تكون خلاصك من مشاكل البلاد العربية، كما أنك تحتاج ثلث عمرك حتى تتعلم اللغة وتندمج بالثقافة والطريقة الأخرى بالحياة"، معتبرًا أن أفضل عمر للهجرة هو 18 عامًا، قبل دخول الجامعة.
واعتبر Hussein Alamin أن "الرجعية وعدم قبول الآخر وفقدان الأمن التي تعيشها البلدان العربية هي من الأسباب القوية التي تضطرك إلى اتخاذ خطوة كهذه والمجازفة في المجهول" محذرًا من "أن المجتمع قد لا يقبلك وربما أنت أيضًا لا تتقبل أفكاره الجديدة وعادات وتقاليد عليك الالتزام بها".
أما بالنسبة لـMerrit Ibrahim "فعندما يفتقر الوطن لأبسط مقومات الحياة الآمنة ويصبح المجتمع ضاغطًا ويغلب اليأس من أي تغيير اجتماعي أو سياسي أو اقتصادي، فما الذي يبقي الشخص به؟"، وهي ترى أنه إذا "كانت ألمانيا هي الملاذ الآمن الذي سيتحقق فيه شعور المواطنة دون تمييز أو تفريق وتؤمن الحياة الأفضل في ظل ضمان اجتماعي وحرية فكرية ودينية، فسيكون كل الولاء والانتماء لهذا الوطن الجديد".
وعبرت ليال شريف عن رغبتها في الهجرة قائلة: "أتمنى ذلك لأن ألمانيا تعجبني، من ناحية لأنها دولة علمية وعملية ومن ناحية أخرى لأن الحياة تسير فيها وفق قوانين محددة ولا وجود للفوضى"، واتفق معها Abdo Abolja قائلًا: "إنه هناك نظام متوازن وتعايش سلمي بين الناس وتقدم في العلم والعمل وهذه الأشياء غير متوفرة في بلدي ليبيًا مثلًا، فهو بلد غير مستقر، وليس هناك مجال للتعايش السلمي، ولا صوت يعلو فوق صوت الرصاص والموت يحيط بك في كل مكان".
واتفق معه Hmoudat Sal قائلًا: "أنا وأغلب الشباب العراقي والعربي عامة لديه شغف في السفر إلى ألمانيا وأوربا لأسباب كثيرة من أهمها البحث عن الحرية المفقودة والحصول على فرصة عمل أو الهروب من الواقع الأمني وخصوصا في العراق مع غياب التوازن الاجتماعي في مفاصل الدولة".
ونصح Djamel Belarbi، الذي كان يحلم بالهجرة إلى ألمانيا في شبابه، لكنه لم يحقق هذا الحلم، ينصح الشباب الذي يهاجر إلى ألمانيا "بالعسير إلى تحقيق اندماج إيجابي في المجتمع الألماني، وتحويل موروثه الثقافي إلى عامل تواصل مع المجتمع المضيف بدلًا من اتخاذه جدار للعزلة، وأن يستثمر ما يتيحه له المجتمع الألماني من فرص التعليم التي حرم منها في وطنه ليستطيع تقديم الأفضل لهذا البلد المضيف، الذي من المفترض أن يتحول إلى وطن حاضن، وفي الوقت نفسه يحاول أن يكون جسر تواصل بين مجتمعه الأصلي ووطنه الجديد".
هذا المحتوى من موقع دوتش فيل اضغط هنا لعرض الموضوع بالكامل