للسمنة الموضعية الكثير من الحلول.. اختارى ما يناسبك
تؤثر السمنة الموضعية التى تصيب بعض أجزاء جسم السيدات مثل "الأرداف - الذراعين - البطن"؛ على حيوية الجسم، وتصيبه بالعديد من الأمراض.
ويحدثنا الدكتور عماد مكرم ، استشارى أمراض السمنة والعظام والروماتيزم، عن تلك المشكلة ويقول: "هناك طرق حديثة لعلاج السمنة الموضعية وتخسيس بعض المناطق، ومنها التخسيس بالموجات فوق الصوتية "جهاز السونولايز"؛ الذى يقوم بتفتيت الدهون بشكل موضعى،كما يقوم بشد الترهلات؛ بالإضافة إلى اللف التنحيفى الذى يستخدم فى شد الجلد وإزالة الترهلات؛ وذلك لأنه يقوم على تحريك الدورة الليمفاوية والدموية فيزيل الفضلات المتراكمة فى العضلات؛ ونحصل بعده على نتيجة مذهلة فى فترة قصيرة جدا، ولكن ذلك يكون حسب طبيعة كل جسم واحتياجه للوسيلة المتبعة".
ويضيف "مكرم" أن من أحدث التقنيات المتبعة مع الشخص المعالج هو اختيار النظام الغذائى المناسب؛ من خلال إخضاعه لبعض الفحوصات الطبية، وهى تتمثل فى تحليل مخرجات الجسم لتحديد نوع الخمائر الموجودة فى البول والبراز؛ والتى يتحدد من خلالها عناصر الهضم المناسبة لكل شخص، وبالتالى يتحدد النظام الملائم له. بالإضافة لممارسة المشى والحركة التى تمثل أهمية كبيرة؛ ليس فقط للحفاظ على الوزن وشد العضلات بل ايضا للحفاظ على صحة وحيوية وكفاءة أجهزة الجسم المختلفة، مثل القلب والجهاز العصبى والدورة الدموية.
ويضيف "مكرم" :"هناك أيضا العلاج بـ"الميزوثيرابى" وهو آمن لأنه مكون طبيعى وليس له أى اثار جانبية؛ ولكن يجب مراعاة كيفية الاستخدام لأن بعض الأطباء غير المتخصصين يستخدمون احدث التقنيات بطريقة خاطئة؛ فإن لم تؤثر بالسلب؛ فهى لا تعطى النتائج المطلوبة".
ويحدثنا الدكتور عماد مكرم ، استشارى أمراض السمنة والعظام والروماتيزم، عن تلك المشكلة ويقول: "هناك طرق حديثة لعلاج السمنة الموضعية وتخسيس بعض المناطق، ومنها التخسيس بالموجات فوق الصوتية "جهاز السونولايز"؛ الذى يقوم بتفتيت الدهون بشكل موضعى،كما يقوم بشد الترهلات؛ بالإضافة إلى اللف التنحيفى الذى يستخدم فى شد الجلد وإزالة الترهلات؛ وذلك لأنه يقوم على تحريك الدورة الليمفاوية والدموية فيزيل الفضلات المتراكمة فى العضلات؛ ونحصل بعده على نتيجة مذهلة فى فترة قصيرة جدا، ولكن ذلك يكون حسب طبيعة كل جسم واحتياجه للوسيلة المتبعة".
ويضيف "مكرم" أن من أحدث التقنيات المتبعة مع الشخص المعالج هو اختيار النظام الغذائى المناسب؛ من خلال إخضاعه لبعض الفحوصات الطبية، وهى تتمثل فى تحليل مخرجات الجسم لتحديد نوع الخمائر الموجودة فى البول والبراز؛ والتى يتحدد من خلالها عناصر الهضم المناسبة لكل شخص، وبالتالى يتحدد النظام الملائم له. بالإضافة لممارسة المشى والحركة التى تمثل أهمية كبيرة؛ ليس فقط للحفاظ على الوزن وشد العضلات بل ايضا للحفاظ على صحة وحيوية وكفاءة أجهزة الجسم المختلفة، مثل القلب والجهاز العصبى والدورة الدموية.
ويضيف "مكرم" :"هناك أيضا العلاج بـ"الميزوثيرابى" وهو آمن لأنه مكون طبيعى وليس له أى اثار جانبية؛ ولكن يجب مراعاة كيفية الاستخدام لأن بعض الأطباء غير المتخصصين يستخدمون احدث التقنيات بطريقة خاطئة؛ فإن لم تؤثر بالسلب؛ فهى لا تعطى النتائج المطلوبة".
