يا حلاوة الدنيا يا حلاوة!
* محمد عطيان المعروف بـ"أبو الثوار"، قبض عليه يحمل لافتة بعربة السيدات بالمترو، ثم أفرج عنه بعد أن سأله وكيل النيابة أنت متهم بركوب عربة الحريم وأنت رجل، فقال عطيان: يا فندم أنا ماغلطتش، بُص في البطاقة.. قال وكيل النيابة: مش فاهم؟!.. قال له: يا باشا أنا مش محمد عطيان، أنا محمد (عطيات)!.
* هناك موديلات لأجهزة وأشياء كثيرة تجاوزها الزمن، وانتهى عمرها الافتراضى، ولم يعد لها قطع غيار، مثل الساعات الجوفيال، والراديو أبو كِسْوَة قماش، ووابور الجاز، وبعض وزراء حكومة الببلاوى!.
* سألنى ما مصير من يرزح تحت خط الفقر في ظل حكومة الببلاوى؟
قلت له: "يرزح" دماغه في الحيط.
* عالم كيادة.. أتحدث عن المسئولين الغانيين الذين طالبوا بإقامة مباراة الإياب على ملعب (الستة) الحديد بالعباسية!.
* يوم مباراة غانا.. وقفت ضابطات الشرطة النسائية على أبواب استاد الدفاع الجوى لتفتيش الجمهور ذاتيًا، فتسابق مئات الرجال للظفر بأولوية التفتيش الذاتى !!!!.
* لم يحسم الجدل حتى الآن حول صحة أو عدم صحة الفيديوهات المسربة، الأمر الذي يستوجب تدخل وزارة الصحة للتأكد من صحتها!.
* شاهد الطائرة الهليوكوبتر تنقل مرسي إلى مقر المحكمة فذكَّرنى بنفس الطائرة التي نقلت مبارك إلى مقر المحاكمة، ثم سألنى طيارة إيه دى؟.. قلت له: طيارة الترحيلات!.
* دخلت الأجزخانة وسألت الصيدلى.. عندك فياجرا للوقفات الاحتجاجية؟!.
* تشهد أزمة افتتاح مكاتب صحفية أجنبية بالقاهرة انفراجة واضحة، بعد أن وافقت وزارة الإعلام على افتتاح مكتبين لصحيفتى (ديرشبيجل) الألمانية و(ديرمواس) الصعيدية.. فشكرا لوزارة الإعلام.
* أعلنت هيئة الخدمات البيطرية المصرية عن تدشين حملة ضخمة للقضاء على الكلاب الضالة بالتعاون مع (الاتحاد الدولى للكلاب)، ما يعنى أن مشكلة (الكلاب الضالة )، هى الأزمة الوحيدة التي عرفت طريق (التدويل).. تهدف الحملة إلى قطع خلف الكلاب الضالة ووقف نسلها عن طريق (إخصاء) مليون كلب ذكر على مستوى الجمهورية، بتكلفة تصل إلى 3 ملايين جنيه.. أناشد معشر الرجال بحكم الانتماء لجنس الذكور، تدشين حملة لوقف مشروع إخصاء الكلاب الذكور، واعتبار "خِصية" الكلب ثروة قومية لا يجوز التفريط فيها، وأن يتم تحديد نسل الكلاب عن طريق الإناث كما هى الحال في برامج تنظيم الأسرة، وذلك بأن تحدد هيئة الخدمات البيطرية مراكز متخصصة لتركيب لوالب لإناث الكلاب، أو تدشين حملة قومية لربط مبايض الكلبات على نفقة الدولة !.
* سألنى أحدهم: لماذا وضع أحد رجال الأمن يده على ذراع د. مرسي عند نزوله من السيارة قبل دخوله المحكمة؟.. قلت له: خايف يجرى!!!!.