شاركوا الإمارات الاحتفال بعيدها الوطنى

استطاع الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، شيخ أبو ظبى والشيخ راشد المكتوم شيخ دبى إقناع شيوخ باقى الإمارات بالانضمام لدولة واحدة تضم الإمارات السبع لتصبح قوة عربية متحدة، وأعلن هذا الاتحاد يوم 2 ديسمبر 1971.

ومنذ أكثر من أربعين عاما كان موقف المرحوم الشيخ زايد مع مصر موقفا أكثر من رائع حتى قبل قيام دولة الإمارات، فبعد نكسة 5 يونيو 1967 وانهيار الجيش المصرى أعلن الشيخ زايد وقوفه بجانب مصر لتعيد بناء الجيش، وإعادة تسليحه من جديد ودفع -آنذاك للاتحاد السوفيتى «قبل التفكك»- كل المبالغ المطلوب دفعها لتحديث السلاح الذى خاضت به مصر حرب 6 أكتوبر 1973.. بل ومع بدء الحرب أعلن وقف إمداد أمريكا بالبترول لوقوفها بجانب إسرائيل حتى تحقق النصر، وقدم الرئيس الراحل أنور السادات كل الشكر والتقدير للملك فيصل آل سعود والشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والشيخ سالم الصباح أمير الكويت لدعمهم مصر حتى تحقق النصر.

وما زالت هذه الدول العظيمة تدعم مصر سياسيا وعسكريا حتى اليوم، وتقف ضد الإخوان المجرمين وإسرائيل وأمريكا حبا فى مصر وشعبها.
ألا يستحق شعب الإمارات الحبيب الشقيق الغالى أن نحتفل بذكرى تأسيس اتحاد دولة الإمارات ونحيى الشيخ خليفة بن زايد حاكم البلاد والشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.

- مصر حامل فى الشهر الثامن فى الدستور الجديد وربما تتم الولادة على خير.. وربما يولد الجنين ميتا «ربنا يستر»، وينزل سليما ويزعرد له المصريون بدلا من الصوات عليه!!!

- ونجح هانى أبو ريدة بنفوذه في فرض شوقى غريب مديرا فنيا لمنتخب مصر الأول، برغم اعتراض بعض أعضاء مجلس إدارة اتحاد الكرة وغالبية الشعب المصرى الذى صدم من الاختيار، حيث كانت من إنجازاته ست هزائم للمنتخب الأوليمبى وإخراج فريقين قام بتدريبهما وأخرجهما من كأس مصر هذا العام هما سموحة والإسماعيلى.

- متى يبدأ الدورى؟! سؤال يتردد كل يوم، وأتحدى أى إنسان فى مصر أن يعرف الموعد، وهل بالجمهور أو بدون جمهور لأننا دولة عشوائية رئيس الوزراء فى واد ووزارة الداخلية فى واد آخر، واتحاد الكرة لا يعنيه إن بدأ الدورى أو لم يبدأ، لأن المباريات تعنى مشاكل وخناقات واحتجاجات على التحكيم ثم إن مسئولى اتحاد الكرة أصلا فى غيبوبة!!

- بصراحة سيبقى هانى وحده أميرا للغناء!!

- كل المطربات تزوجن إلا إليسا المطربة اللبنانية.. يا إخواننا شوفوا لها عريس!!