الصناعة توافق على إنشاء "مدينة البلاستيك"
أكد خالد أبوالمكارم، رئيس شعبة البلاستيك بغرفة الصناعات الكمياوية باتحاد الصناعات، أن أبرز تحديات قطاع البلاستيك معاناة الصناع من تقليد منتجاتهم، والمنافسة غير المتكافئة مع المصانع غير المرخصة والتي تتجاوز الآلاف وتطرح منتجات غير مطابقة للمواصفات الإنتاجية أو البيئية بأسعار رخيصة بعيدا عن رقابة الدولة، بالإضافة إلى الواردات متدنية السعر وغير المطابقة للمواصفات.
جاء ذلك خلال الاجتماع الشهري لمجلس إدارة غرفة الصناعات الكيماوية برئاسة الدكتور شريف الجبلي، وحضور أعضاء المجلس ورؤساء الشعب الصناعية التابعة للغرفة.
وتم استعراض مشكلات الصناع وإنجازات الغرفة وخطة العمل خلال الفترة القادمة لحل مشكلات المصانع المتعثرة وطالب بضرورة الإبلاغ عن المصانع المخالفة لسرعة ضبط الأسواق.
وكشف أبوالمكارم عن حصول الشعبة على موافقة وزارة الصناعة وهيئة التنمية الصناعية على إقامة "مدينة البلاستيك" على مساحة 154 ألف متر، تضم كل الخدمات اللازمة لصناعة البلاستيك بدءا من المواد الخام وحتى الخدمات الإدارية واللوجستية والسكنية لتصبح مدينة صناعية متكاملة على غرار المدن الصناعية بالدول الكبرى.
ويتم افتتاح المدينة وتشغيلها خلال الشهور القليلة القادمة لتكون رائدة في هذا المجال وقدوة لكل القطاعات، وتكون الأولوية فيها لشباب المصنعين.
وأكد أن المدينة هدفها الأساسي ضم المصانع الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر وخاصة التي توجد بالمناطق السكنية، لمساعدتها ودعمها بكل الخدمات اللازمة للتشغيل بأسعار مخفضة، وتشجيعها على الانضمام للمدينة الصناعية.
جاء ذلك خلال الاجتماع الشهري لمجلس إدارة غرفة الصناعات الكيماوية برئاسة الدكتور شريف الجبلي، وحضور أعضاء المجلس ورؤساء الشعب الصناعية التابعة للغرفة.
وتم استعراض مشكلات الصناع وإنجازات الغرفة وخطة العمل خلال الفترة القادمة لحل مشكلات المصانع المتعثرة وطالب بضرورة الإبلاغ عن المصانع المخالفة لسرعة ضبط الأسواق.
وكشف أبوالمكارم عن حصول الشعبة على موافقة وزارة الصناعة وهيئة التنمية الصناعية على إقامة "مدينة البلاستيك" على مساحة 154 ألف متر، تضم كل الخدمات اللازمة لصناعة البلاستيك بدءا من المواد الخام وحتى الخدمات الإدارية واللوجستية والسكنية لتصبح مدينة صناعية متكاملة على غرار المدن الصناعية بالدول الكبرى.
ويتم افتتاح المدينة وتشغيلها خلال الشهور القليلة القادمة لتكون رائدة في هذا المجال وقدوة لكل القطاعات، وتكون الأولوية فيها لشباب المصنعين.
وأكد أن المدينة هدفها الأساسي ضم المصانع الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر وخاصة التي توجد بالمناطق السكنية، لمساعدتها ودعمها بكل الخدمات اللازمة للتشغيل بأسعار مخفضة، وتشجيعها على الانضمام للمدينة الصناعية.
