نوستراداموس العرب: "أردوغان" يهودي يقود التنظيم الدولي للإخوان و"عزت"المرشد العام الحديدي للجماعة.. الفلك يؤكدعلاقة الإخوان بالاستخبارات العالمية وانغماسها في الشهوات.."العريان" يختبيء شرق القاهرة
أكد نوستراداموس العرب الفلكي أحمد شاهين أن علم النجوم يكشف أن أردوغان- رئيس وزراء تركيا- هو قائد التنظيم الدولى للإخوان المسلمين ؛ وأن العريان ليس بصحة جيدة ويختبئ شرق القاهرة بعيدًا عن العمران ؛ وأن التنظيم الدولى سيسقط قريبًا وأن الغرب واليهود هم الممولون الخفيون للإرهاب الدولى والإخوان وسطة لنقل هذه الأموال.
وقال شاهين إن التنظيم السرى للإخوان بدأ بشخص مريض بالقلب ينتظر الموت وهو عبد الرحمن السندى آخر شخص يمكن التفكير فيه لقيادة تنظيم سرى يعمل تحت الأرض لأكبر جماعة عرفتها البشرية منذ جماعة الحشاشين أو القرامطة بقيادة: حسن الصباح في قلعة (الموت وهى بالعربية تدعى: وكر العقاب ) - شرقى إيران حاليا.
وكان التنظيم السرى بَارِعًا في التنكّر؛ فهو بعد تدريب أعضائه على كل فنون الإرهاب، يأمر بعضهم أن يلتحق ببعض الأحزاب أو الجماعات، حتى إذا اختير يوما لعمل من أعمال الاغتيال أو الإرهاب، لم يَبْدُ أمام القانون ولا الرأى العام من أعضاء الإخوان.. ناهيك عن أعضاء التنظيم السرى ذاته..!
وأكد نوستراداموس أن هذا هو عين ما يفعله التنظيم الآن من خلال خلاياه النائمة في كل مكان سواء كان الجيش أو الشرطة أو القضاء أو مؤسسات حكومية أو خدمية أو نقابات.
وقال شاهين:" إذا نظرنا إلى الهيئة الفلكية لميلاد جماعة الإخوان وتنظيمها السرى فإن جميع الأدلة الفلكية كانت تنبئ بزوال جماعة الإخوان ليس فقط من سدة الحكم في مصر وإنما كجماعة وتنظيم دولى أيضا، وقريبًا بدول أخرى كتونس والسودان "
وأكد أنه بنظرة سريعة على اتصالات الكواكب وقت إنشاء الجماعة، نجد اقتران القمر بالمشترى وأورانوس، وهذا يدل على الإتجار بالدين لمصالح مادية بحتة، وميلاد القمر ساعتها كان ببرج الحمل، ما يدل على أن المؤسس من أصل يهودي ووثيق الصلة بهم إلى حد ما، فالحمل هو دليل عصر موسى - عليه السلام - ووجود عطارد ببرج الحوت يدل على اضمحلال قدراتهم الفكرية فهم يسيرون وفق منهج "لا تجادل ولا تناقش" ومفهوم "السمع والطاعة" أما وجود الزهرة ببرج الحوت فيعني الانغماس في الملذات والشهوات وأخيرا هناك قبول متبادل بين كوكبي المشترى وزحل مع اتصال تناغم بينهما ما يعني أنهم يدلسون على الناس ويخلطون أمور الدين بالدنيا.
وقال نوستراداموس:" إن هذا هو ما ظهر إبان حكم أول رئيس إخوانى في مصر ( محمد مرسي ) ؛ وما كان سيظهر أيضا حال فوز الشيخ ( محفوظ نحناح ) بانتخابات الرئاسة في الجزائر – وهو من القيادات الإخوانية المعروفة في الجزائر!
وأكد شاهين على أهمية التوقف عند نقطة هامة أظهرتها الهيئة الفلكية لميلاد جماعة الإخوان، فتواجد القمر ببرج الحمل والقبول المتبادل بين كوكبى (المشترى وزحل) ينبئ بالاتصال الوثيق وتبادل المعلومات والعمالة بين جماعة الإخوان المسلمين وبين أنظمة الاستخبارات العالمية الغربية والصهيونية ؛ فزحل تنجيميا يدل على اليهود ؛ والمشترى على الغرب المسيحى.
وتوقع نوستراداموس ألا يستمر التنظيم الدولى للإخوان على قيد الحياة الفترة القادمة، لأنه سيكون عبئًا على جماعة الإخوان المسلمين في كل بلد على حدة ؛ فقد كانت نقطة القوة بالنسبة لهم – وهى الاتصال بأجهزة الاستخبارات العالمية والدعم المعنوى والمالى لهم – هي بذاتها الحبل الذي التف وسيلتف حول رقبة الجماعة في كل دولة تواجدوا فيها وخصوصًا في مصر .
و كان التنظيم الدولى سببا للعديد من الضربات الأمنية التي تعرضت لها التنظيمات الإخوانية في أقطار عربية وإسلامية عديدة ؛ كون اجتماعات التنظيم كانت تتم في دول غربية وتحت أعين أجهزة الاستخبارات الدولية ؛ التي سربتها بدورها – في عمالة مزدوجة – إلى أنظمة الحكم التي تعيش بها تنظيمات جماعة الإخوان ! خصوصًا إذا أخذنا بعين الاعتبار أن قيادة الجماعة مصرية خالصة ولا وجود لأى عنصر من خارجها – بعكس ماتقول اللائحة المنظمة للجماعة .
وأضاف شاهين أنه من خلال تحليل الهيئة الفلكية توصلت إلى أن التنظيم الدولى لجماعة الإخوان سينتهي قريبًا وستكتب شهادة وفاته ؛ ولن يؤثر ذلك على الدعم المالى والمعنوى الذي سيتكفل به شخصيات إخوانية مصرية وغيرها بتمويل غربى صهيونى ؛ دون أن يربطها تنظيم دولى عالمى .
وعن المحرك الفعلى والقائد للتنظيم الدولى العالمى للإخوان المسلمين حاليا وحسبما كشف عنه الفلك يقول نوستراداموس:" من تواجد القمر ببرج العقرب (برج الخفاء والتنظيمات السرية والاستخبارات) لحظة ميلاد التنظيم الدولى للإخوان، من خلال انعقاد مجلس الشورى العالمى في 29 يوليو 1982 ؛ والبرج الطالع لحظتها كان برج العذراء وهو المسيطر على دولة – تركيا – فلكيًا وتنجيميًا والمتحكم فيها ؛ إضافة لتواجد كوكب زحل ( كوكب اليهود ) في الطالع ؛ يتبين لنا أن من يقود التنظيم هو رجب طيب أردوغان – رئيس وزراء تركيا الحالى وهو من ذوى الأصول اليهودية ."
وأكد شاهين أن أردوغان ذو أصول يهودية ومن يهود الدونمة المتمسحين بالإسلام من أجل اختراق قلبه لتدميره ؛ عملًا بنصيحة ( شبتاى زيفى ) القبالى الكبير وكبير معلمى الكابالا والمسيح المخلص لليهود في القرون الوسطى وأبو يهود الدونمة في تركيا ؛ حيث لجأوا للإسلام خوفًا من القتل وبناءً على تعليمات حاخام هولندا الأعظم حينها .
أما عن كشف الفلك لمرشد الإخوان الحالي والذي يديرها من وراء ستار فقد أكد نوستراداموس أن الهيئة الفلكية تكشف أن المرشد الحقيقى الآن لجماعة الإخوان المسلمين – هو الرجل الحديدى: محمود عزت ؛ وهى مادلت عليه الأدلة الفلكية ؛ مشيرًا لتأكيدات الأدلة الفلكية على أنه هو المرشد الحقيقى للإخوان عكس ما ظن البعض أنه هرب لخارج مصر ؛ وهو ماكشف الطالع كذبه .
أما بخصوص تمويل جماعات الإرهاب في مصر فقال نوستراداموس:" تبين فلكيًا أيضا من خلال طالع ميلاد الجماعة التي اقترن فيها القمر بالمشترى ؛ وتبادل الأخير القبول مع زحل ؛ مما يدل على مصادر تمويل أجنبية تعتمد على جماعات الإخوان المسلمين كوسيط لنقل هذه الأموال داخل البلاد التي تتم فيها العمليات الإرهابية ضد شعوبها وحكوماتها ؛ خصوصًا أن أغلب التنظيمات المتطرفة الإسلامية خرجت من رحم جماعة الإخوان المسلمين في مصر.
كما كشف نوستراداموس عن مكان عصام العريان من خلال الفلك فقال:" على عكس ما يظن الكثيرون، فعصام العريان هو أدهى قيادات الإخوان ؛ وقمت بالكشف عن مكانه فلكيًا الآن عسى أن يتم القبض عليه ؛ حيث نجحت دولا عديدة في استخدام علم الفلك والنجوم والمنجمين من أجل اكتشاف أماكن اختباء ألد أعدائها ؛ وهذا ما فعلته الولايات المتحدة في تحديد مكان اختباء كل من بن لادن وصدام حسين ! مشيرًا لاستخدامه علم النجوم في تحديد أماكن المفقودين والهاربين.
وبتحرير الهيئة الفلكية لمعرفة مكان اختباء عصام العريان الحالى ؛ فقد تبين- حسبما قال نوستراداموس- إن حالته الصحية ليست جيدة – وأن العثور عليه حاليًا سيكون صعب إلى حد ما ؛ ولكن محاولات إيجاده ستؤتى ثمارها في النهاية، وسيأتى خاضعًا للسلطات ؛ ولما كان القمر بالهيئة الفلكية في الربع الشرقى منها في برج ترابى ( الثور ) الذي يدل على أماكن تربية الحيوانات كضواحى المدينة وزرائب الحيوانات – إلخ ؛ ولايتواجد مع صاحب البرج الحاكم للطالع في نفس ربعه ؛ دل على أن العريان حاليًا متواجد شرق القاهرة وليس في القاهرة ذاتها في مكان قريب من العمران.