ميثاق شرف "المعلمين".. يتجاهل الدروس الخصوصية ويشترط "الإيمان" والتقوى
انتهت نقابة المعلمين من إعداد ميثاق شرف المعلم الذى أعلن عنه نقيب المعلمين الدكتور أحمد الحلوانى، ويضم الميثاق الجديد، قسما جديدا للمعلمين وينص على أن يُقسم المعلم بالله العظيم أن يؤدى عمله بصدق وبأمانة وأن يحترم قوانين مهنته وآدابها ملتزما بميثاق شرف المعلم.
ولا يشير ميثاق شرف النقابة إلى قضية الدروس الخصوصية، ولا يعتبرها مخالفة تستوجب العقوبة، حيث نص الميثاق فى واجب المعلم نحو تلاميذه على ضرورة اعتبار الطلاب رأس مال بشرى يجب أن ينمىيه ، وأن يعاملهم بالمساواة والعدل، وأن يربى فيهم الشخصية المتكاملة، وأن يكون أمينا عن تقويم تلاميذه ولا يحابى أحدا، ويشتررط الميثاق فى المعلمين أن يشتركوا بإيجابية فى الجماعات والهيئات التى تعمل على رفع شأن المهنة.
ويشترط الميثاق فى المعلمين أن يكونوا مؤمنين، وذلك من خلال واجب المعلم نحو ربه، الذى ينص عليه الميثاق، حيث يعتبر ميثاق النقابة ان زاد المعلم هو خشيته لله فى السر والعلن، ويشترط ان يعمل على زرع حب الله فى نفوس تلاميذه.
ولا يشير ميثاق شرف النقابة إلى قضية الدروس الخصوصية، ولا يعتبرها مخالفة تستوجب العقوبة، حيث نص الميثاق فى واجب المعلم نحو تلاميذه على ضرورة اعتبار الطلاب رأس مال بشرى يجب أن ينمىيه ، وأن يعاملهم بالمساواة والعدل، وأن يربى فيهم الشخصية المتكاملة، وأن يكون أمينا عن تقويم تلاميذه ولا يحابى أحدا، ويشتررط الميثاق فى المعلمين أن يشتركوا بإيجابية فى الجماعات والهيئات التى تعمل على رفع شأن المهنة.
ويشترط الميثاق فى المعلمين أن يكونوا مؤمنين، وذلك من خلال واجب المعلم نحو ربه، الذى ينص عليه الميثاق، حيث يعتبر ميثاق النقابة ان زاد المعلم هو خشيته لله فى السر والعلن، ويشترط ان يعمل على زرع حب الله فى نفوس تلاميذه.
