الببلاوي يفتتح جلسات مؤتمر "ثقافة مصر في المواجهة"

أعلنت اللجنة المنظمة لمؤتمر "ثقافة مصر في المواجهة"، الذي سيُعقد بالمجلس الأعلى للثقافة في الفترة من (1 - 3 أكتوبر 2013)، عن أهم محاور المؤتمر والمشاركين به.

وتبدأ فعاليات المؤتمر في الحادية عشرة صباح الثلاثاء1 أكتوبر، بالمسرح الصغير بدار الأوبرا، ويشهد الافتتاح إلقاء كلمات لرئيس الوزراء الدكتور حازم الببلاوي، ووزير الثقافة الدكتور محمد صابر عرب، والأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة الدكتور سعيد توفيق، والرئيس الشرفي للمؤتمر الكاتب الروائى بهاء طاهر، والروائية سحر الموجي.

وتدور الجلسات والموائد المستديرة في قاعات المجلس الأعلى للثقافة، وتبدأ أولى جلسات اليوم الأول بنقاش حول "دور الثقافة في مواجهة تهميش الفكر والإبداع"، ويديرها مجدي أحمد على، ويشارك فيها أحمد عبد المعطي حجازي، وعمار على حسن، وصلاح قنصوة، ومحمد عفيفي.

كما تدور الجلسة الثانية حول "دور المثقفين في إرساء أسس الدولة المدنية الحديثة"، وتديرها أمينة زيدان، ويشارك فيها جابر عصفور، ومنى طلبة، وإبراهيم فتحي، ووائل السمري؛ وتناقش الجلسة الثالثة "تفعيل دور الثقافة الجماهيرية"، ويديرها إبراهيم عبد المجيد، ويشارك فيها عبير على، وإيهاب عبد الحميد، وحمدي أبو جليل، وسيد خطاب، وقاسم مسعد عليوة، وناصر عبد المنعم، ومحمود عوض، وفاطمة المعدول، وذلك في تمام الساعة السابعة والنصف مساء.

وتناقش المائدة المستديرة الأولى "العمل الأهلي المستقل ودوره في الحياة الثقافية"، برئاسة محمد عبلة، وفريد زهران، ويشارك فيها أحمد الخميسي، وعز الدين نجيب، وحازم شاهين، وسلام يسري، وريم سيد حجاب، وتامر عيسى، ومحمد حفظي، وحسام علوان، وكرم يوسف، وشريف بكر، وهشام السنباطي، وهشام قشطة، وهاني المتناوي، ومحمد إبراهيم طه، ومحمد عبدالفتاح.

وتدور جلسات اليوم الثاني من المؤتمر حول "الثقافة وهوية الدولة.. الدولة المدنية.. المواطنة.. الوعي التاريخي"، ويديرها أنور مغيث، ويشارك فيها: حسن طلب، وشريف يونس، وفتحي أبو العينين، وحازم أحمد حسني؛ "تفعيل دور الفن والإبداع باعتباره قوة مصر الناعمة"، ويديرها: محمد العدل، ويشارك فيها: علاء الأسواني، ومجدي أحمد على، وعز الدين نجيب، وعبلة الرويني، وفتحية العسال، هالة البدرى؛ "القوانين المقيدة للحريات والرقابة على المصنفات الفنية"، ويديرها سامح الصريطى، ويشارك فيها على أبو شادي، ونور فرحات، وخالد يوسف، ومحمد كامل القليوبي، وعصام زكريا، وهالة جلال؛ "العمل الأهلي والمستقل ودوره في الحياة الثقافية"، وتديرها شيرين أبو النجا، ويشارك فيها رشا عبد المنعم، وعلاء شكر الله، ونجيب جويلي، وعفاف السيد؛ "دور الأزهر والكنيسة في تجديد الخطاب الديني"، يديرها محمود عزب، ويشارك فيها نبيل عبد الفتاح، وسمير مرقص، وأحمد الجمال، وسلوى بكر، وسعد الدين الهلالي.

ويدير المائدة المستديرة شعبان يوسف، ويشارك فيها خالد الصاوى، سعيد حامد، محمد كمال، وأحمد أبو خنيجر، وفتحي عبد السميع، ومدحت منير، وحسونة فتحي، ورامي يحيى، ومسعد أبو فجر، وعبد القادر العجمي، وإبراهيم الجهيني، وأمل جمال، وجمال ياقوت، وزكريا إبراهيم، وعزة رشاد، وحسنين جعفر، وعيد صالح، ومصطفى البلكي، ويسري حسان، وأسامة الخياط، وماهر الشريف.

ويبدأ اليوم الثالث بجلسة "دور المجلس الأعلى للثقافة في استقلال السياسات الثقافية"، يديرها يوسف القعيد، ويشارك فيها: سعيد توفيق، وعادل السيوي، وسمير فريد، وعماد أبو غازي؛ وبعدها جلسة "دور المؤسسات التعليمية في تأكيد الهوية الثقافية"، ويرأس الجلسة أحمد شيحة، ويشارك فيها نائب رئيس الوزراء ووزير التعليم العالى حسام عيسى، ووزير التربية والتعليم محمود أبو النصر، وكمال مغيث، وحسنين كشك، وإلهام عبد الحميد، وقدرى حفنى، ومحمد بغدادى.

وتناقش المائدة المستديرة الثالثة "الشباب ومستقبل الثقافة" على جلستين، الأولى في الواحدة والنصف، ويديرها طارق النعمان، والثانية في الخامسة والنصف مساءً، ويديرها إبراهيم داود، ويشارك فيها مايكل عادل، وعمار أبو بكر، وعلاء عبد الحميد، وأحمد العايدي، وخالد البري، وأحمد خالد، ومحمود دسوقي، وسهى زكي، وهشام أصلان، وزين خيري شلبي، ومحروس أحمد، وعادل أسعد الميري، ومحمد سمير الخطيب، وسمر نور، وأحمد السيد، وإيهاب الكومي، ومجدي الشافعي، ومحمد شعير.

وتقام الجلسة الختامية بالمسرح الصغير بدار الأوبرا في الثامنة مساء، وتُعلن توصيات المؤتمر وقراراته، ويتبع ذلك الحفل الفنى؛ كما يصاحب المؤتمر معرض لإصدارات المجلس الأعلى للثقافة وهيئات وزارة الثقافة وعدد من دور النشر الخاصة بمقر المجلس، مع خصم 50 % على إصدارات المجلس.