الفرنسيون يهيمنون على تدريب منتخبات كأس الأمم الإفريقية
يهيمن المدربون الفرنسيون على تدريب المنتخبات المشاركة فى بطولة كأس الأمم الإفريقية، رقم 29 المقامة حاليا فى جنوب إفريقيا.
ومن بين 16 منتخبا يتنافسون على الفوز باللقب الإفريقى المهيب، يدرب الفرنسيون سبعة منتخبات معظمها تتحدث اللغة الفرنسية باستثناء الجزائر و زامبيا، حيث يدرب "كلود لورا" منتخب الكونغو الديمقراطية، ويدرب "هيرفيه ريرنار" منتخب زامبيا "حامل اللقب"، كما يشرف "وحيد خليلوفيتش" على تدريب منتخب الجزائر ، فيما يتولى "جيرنو روهر" مهمة تدريب منتخب النيجر.
كما يدرب الفرنسى "باتريس كارتيرون" منتخب مالى، فيما يقوم "صابرى لاموشى" بتدريب كوت ديفوار، بينما يشرف على منتخب توجو "ديدييه سيكس" نجم فرنسا فى الثمانينات من القرن الماضى.
يشار إلى أن أسهم المدربين الفرنسيين فى إفريقيا ارتفعت بشدة فى الثمانينيات عندما امتلكت فرنسا منتخبا قويا كان يقوده ميشيل بلاتينى الرئيس الحالى للاتحاد الاوروبى لكرة القدم، ثم ازدادت أسهم المدربين الفرنسيين بالارتفاع فى إفريقيا مع فوز فرنسا بكأس العالم 1998 بقيادة اللاعب الأسطورة الجزائرى الأصل زين الدين زيدان.
ومن بين 16 منتخبا يتنافسون على الفوز باللقب الإفريقى المهيب، يدرب الفرنسيون سبعة منتخبات معظمها تتحدث اللغة الفرنسية باستثناء الجزائر و زامبيا، حيث يدرب "كلود لورا" منتخب الكونغو الديمقراطية، ويدرب "هيرفيه ريرنار" منتخب زامبيا "حامل اللقب"، كما يشرف "وحيد خليلوفيتش" على تدريب منتخب الجزائر ، فيما يتولى "جيرنو روهر" مهمة تدريب منتخب النيجر.
كما يدرب الفرنسى "باتريس كارتيرون" منتخب مالى، فيما يقوم "صابرى لاموشى" بتدريب كوت ديفوار، بينما يشرف على منتخب توجو "ديدييه سيكس" نجم فرنسا فى الثمانينات من القرن الماضى.
يشار إلى أن أسهم المدربين الفرنسيين فى إفريقيا ارتفعت بشدة فى الثمانينيات عندما امتلكت فرنسا منتخبا قويا كان يقوده ميشيل بلاتينى الرئيس الحالى للاتحاد الاوروبى لكرة القدم، ثم ازدادت أسهم المدربين الفرنسيين بالارتفاع فى إفريقيا مع فوز فرنسا بكأس العالم 1998 بقيادة اللاعب الأسطورة الجزائرى الأصل زين الدين زيدان.
